ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المؤسسات المدنية والحربية في إفريقية في عهد الأغالبة

المصدر: مجلة القلعة
الناشر: جامعة المرقب - كلية الآداب والعلوم بمسلاته
المؤلف الرئيسي: المدني، عبدالمنعم المدني الكبير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العيساوي، نعيمة عبدالمولي سالم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 77 - 109
رقم MD: 890973
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

40

حفظ في:
LEADER 03821nam a22002177a 4500
001 1640798
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |a المدني، عبدالمنعم المدني الكبير  |e مؤلف  |9 478351 
245 |a المؤسسات المدنية والحربية في إفريقية في عهد الأغالبة 
260 |b جامعة المرقب - كلية الآداب والعلوم بمسلاته  |c 2017  |g ديسمبر 
300 |a 77 - 109 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى التعرف على المؤسسات المدنية والحربية في إفريقية في عهد الأغالبة. فقد انعكس الازدهار الاقتصادي الذي شهدته إفريقية خلال عصر الأغالبة على الحياة الاجتماعية التي أقاموها وقد ساعد ذلك حبهم وولعهم بالبناء فقد أسست أهم المنشآت المعمارية في إفريقية خلال هذا العصر الذي يعد عصر ازدهار في تشييد العمائر مما يدل على تطور وتقدم هندسة المباني فيه كما تجلي اهتمام الأغالبة ببناء الحصون والقلاع لما له من أهمية كبري في التصدي للخطر الخارجي المتمثل في مواجهة الغارات البحرية التي كان يشنها الروم والبيزنطيون على سواحل إفريقية. واستعرض البحث المؤسسات المدنية في هذا العصر ومنها مدينة العباسية ومدينة الرقادة ومواجل الماء والحمامات والدمنة والتي تعني البيمارستان أو المستشفى والدمنه هي اسم الموضع الذي أقيمت به أول دار لعلاج المرضي بالقيروان والتي كانت في أصلها دار إواء للفقراء من العجز الذين لا أهل لهم وذوي الأمراض المعدية مثل الجذام وقد اشتهرت في بداية الأمر بدار الجذماء. ثم تطرق البحث إلى المؤسسات الحربية في عهد الأغالبة كالربط وهي عبارة عن قلعة بحرية أو صحراوية تكون ثكنة للمرابطين لحراسة الثغور وحماية المسلمين ومن أمثلتها رباط سوسة ورباط الجم ورباط المنستير وقصر السهل الذي قد نزل به جماعة من العلماء والعباد مما يدل على أن للرباط وظائف عدة غير الدفاع عن أراضي المسلمين فأصبح الرباط منارة من منارات العلم. وخلص البحث بعدة نتائج منها أن وظيفة الدمنة لم تكن مقتصرة على إيواء المرضي فقط بل كان لها دورا أخر هو إيواء العجزة والمحتاجين، وأن إفريقية تمتعت بنهضة زراعية كبيرة في عهد الأغالبة ويتضح هذا من إقامة السدود والمواجل التي أنشئت في عهدهم وذلك من أجل الاستفادة من مياه الأمطار الموسمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a تاريخ المغرب العربي  |a المؤسسات المدنية  |a المؤسسات الحربية 
700 |9 478352  |a العيساوي، نعيمة عبدالمولي سالم  |e م. مشارك 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 003  |e Alqala Journal  |l 008  |m ع8  |o 1878  |s مجلة القلعة  |v 000 
856 |u 1878-000-008-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 890973  |d 890973