ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التناوبات الحركية فى عين الفعل الثلاثى

المصدر: مجلة فكر العربية
الناشر: المركز الدولى للأبحاث والدراسات العربية - جمعية مدرسي اللغة العربية للتنمية الثقافية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: اخدجو، فاطمة (مؤلف)
المجلد/العدد: س1, ع2
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ماى
الصفحات: 151 - 158
ISSN: 2489-141x
رقم MD: 891081
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
LEADER 03816nam a22002057a 4500
001 1640955
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a اخدجو، فاطمة  |e مؤلف  |9 473089 
245 |a التناوبات الحركية فى عين الفعل الثلاثى 
260 |b المركز الدولى للأبحاث والدراسات العربية - جمعية مدرسي اللغة العربية للتنمية الثقافية والاجتماعية  |c 2016  |g ماى 
300 |a 151 - 158 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "سلطت الورقة الضوء على التناوبات الحركية في عين الفعل الثلاثي. فللعين دور في بناء الفعل يميزها عن الفاء والام وأن لها أحكام وخصائص تمتاز بها مما جعل الكثير من الدارسين يجدون في فهمها وتحليلها تلافياً للغموض أو اللبس اللذين قد يشكلان عائقاً في فهم الدرس الصرف صواتي العربي، فتتكون الكلمات العربية من جذور ثلاثية ورباعية الصوامت لها معني معجمي وللنغمات الحركية معنى نحوي ويختلف معني الكلمة بحسب الحركات المدمجة فتتسم عين الفعل بأحكام تميزها عن غيرها ولها دور مهم في بناء الفعل حيث تؤثر فيما يسبقها أو يليها من الحروف. وأوضحت الورقة أن التغيرات التي تلحق الفاء واللام تكون تابعة في الأعم الأغلب لأحوال العين وما تقتضيه وأن العين يتنازعها ما هو صرفي صواتي من جهة وما هو دلالي من جهة أخري هذه التغيرات التي تلحق عين الكلمة أرقت المحدثين بقدر ما أرقت القدماء مع اختلاف المعالجة ولكنها في جوهرها تشترك في إيجاد ضوابط للإمساك بالاطرادات التي تخص هذه التغيرات، كما أوضحت آليات الوسم والتحييد فالقيمة الإجرائية لهم ترصدان بشكل فعال التناوبات الحركية في الفعل الثلاثي وهو الفعل الذي يفوق تردده واستعماله باقي الأفعال أما الالتباس الذي يطرحه فعل فناتج عن تحولات تاريخية يحددها تورابي تبعاً لكوريلوفتش في أن تصريف فعل حديث في اللغات السامية. وخلصت الورقة إلى أن طرح المحدثين لا يختلف كثيراً عن طرح القدامى فالأطروحة التي دافع عنها القدماء هي كون العين تتميز في بناءها عن الفاء والام باعتبارها واسطة بينهما ويكون لها بذلك من السمات والأحكام ما تتماز به عنهما تأثيراً وتأثرا وأن أحكام العين يتقاسمها ما هو صوتي صرفي وما هو دلالي وهو نفس الأمر الذي ركز عليه المحدثين ولكن تم تنظيره وضبطه في إطار ما يُعرف بالصرف الأبوفوني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a التناوبات الحركية  |a عين الفعل  |a اللغة العربية  |a الفعل الثلاثى 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 014  |l 002  |m س1, ع2  |o 1858  |s مجلة فكر العربية  |t Fikr Al Arabiya Magazine  |v 001  |x 2489-141x 
856 |u 1858-001-002-014.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 891081  |d 891081 

عناصر مشابهة