ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مصادر دراسة تاريخ ليبيا في العهد القرمانلي كتاب ريتشارد توللي أنموذج: دراسة وصفية تحليلية

المصدر: مجلة علوم التربية الرياضية والعلوم الأخرى
الناشر: جامعة المرقب - كلية التربية البدنية
المؤلف الرئيسي: الشويرف، إبراهيم علي مفتاح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 212 - 232
رقم MD: 891387
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن مصادر دراسة تاريخ ""ليبيا"" في العهد القرمانلي كتاب ريتشارد أنموذج: دراسة وصفية تحليلية، فقد اعتاد المؤرخون تقسيم فترة الحكم العثماني ""تاريخ ليبيا الحديث"" إلى ثلاثة عهود وهي ""العهد العثماني الأول من سنة (1551م)، والعهد القرمانلي (1711-1835)، والعهد العثماني الثاني (1835-أكتوبر 1911)، وتعددت واختلفت المصادر التي تناولت تاريخ ""ليبيا"" أثناء الحكم العثماني بمختلف مرحله وتعدد مسمياته ويأتي في مقدمتها الوثائق المحفوظة في الأرشيف الوطني وأرشيف الدول الأخرى التي نشرت والتي لم تنشر بعد، والمصادر التي تتمثل في الكتب العربية والكتب الأجنبية بمختلف اللغات التي ترجمت أو لم تترجم، وقد اختلفت وجهات نظر المصادر من حيث تقييمها للأحداث كل حسب وجهة نظر الكتاب واتجاهه والمصدر المطروح للمناقشة هو كتاب (Tully.Richanci. Tenyeans Reasidence at Count of Tuipolis)، وترجم بعنوان ""دتوللي، عشر سنوات في بلاط طرابلس"" والكتاب عبارة عن رسائل بعثت بها الآنسة توللي من مدينة طرابلس تحديداً مبنى القنصلية الإنجليزية إلى أحد أصدقائها بإنجلترا باللغة الإنجليزية، ويتألف الكتاب من (143) رسالة، كتبتها من ""طرابلس"" فيما بين سنتي (1783-1793م)، لتوجيهها إلى شخص كان يكاتبها، وقد كان الكتاب بحق مصدراً مهماً لتاريخ ""ليبيا"" في العهد القرمانلي"" فقد اخترت عينة أخرى من مصادر تلك الفترة وهو كتاب ""اليوميات، لحسن الفقيه حسن"" وهو أحد المصادر الوطنية التي تناولت نفس الفترة وسجلت أحداثها بعفوية ودون تنميق أو تحيز لطرف دون الآخر، وصاحب اليوميات قد اهتم ببعض الأمور منها الأحداث السياسية ""التاريخ السياسي""، والجوانب الاقتصادية ""التاريخ الاقتصادي""، والجوانب الاجتماعية ""التاريخ الاجتماعي"". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"