ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التحديات التي تواجهه القيادات...>الوصف

التحديات التي تواجهه القيادات النسائية السعودية في منظمات القطاع العام بمنطقة الرياض من وجهة نظرهن

المصدر: مجلة الخدمة الإجتماعية
الناشر: الجمعية المصرية للأخصائيين الإجتماعيين
المؤلف الرئيسي: العايد، سري إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع58, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 16 - 60
رقم MD: 892036
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
القيادات النسائية | تمكين المرأة | منظمات القطاع العام | المراكز الإدارية | منطقة الرياض
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

173

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على التحديات التي تواجه القيادات النسائية السعودية في منظمات القطاع العام بمنطقة الرياض من وجهة نظرهن. واعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي. وتمثلت أدوات البحث في استخدام استبانة لجمع المعلومات، وتم تطبيقها على عينة من القيادات السعودية الحكومية في مدينة الرياض، والقيادات العامة فيها والمصنفات في المراتب الوظيفية من الحادية عشر إلى الخامسة عشر، والبالغ عددهم( 83) قيادي. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على وجود فروق معنوية عند مستوى دلالة (0,05) في متوسط تقدير المبحوثات التحديات( الاجتماعية، الإدارية والتنظيمية، السياسية والقانونية، اقتصادية والتقنية) التي تواجه القيادات النسائية في القطاع الحكومي بمنطقة الرياض التي توصلت إلى أن الغالبية العظمى من النساء القيادات إلى تدني نظرة القائد الاداري لعمل المرأة كانت في مقدمة المشكلات، كما أن عدم القناعة والثقة بقرارات وآراء المرأة، وأن الفكرة السائدة لدى القادة الإداريين بعدم قدرة المرأة على تحمل المسؤولية القيادية وعدم قدرتها على مواجهة مشكلات العمل. كما أكدت على إنه لا يوجد فروق معنوية عند مستوى الدلالة (0,05) في متوسط تقدير المبحوثات التحديات ( الاجتماعية، الإدارية والتنظيمية، السياسية والقانونية، اقتصادية والتقنية) التي تواجه القيادات النسائية في القطاع الحكومي بمنطقة الرياض حسب المؤهل العلمي، ويمكن تفسير هذه النتيجة بأن تقارب المستوى التعليمي للقيادات النسائية وفي نفس الوقت ارتفاع المستوى التعليمي لهن أدى إلى التوافق في ارائهن حول التحديات التي يواجهها خصوصا في ظل طبيعة العمل الحكومي المشتركة. وأوصى البحث بضرورة تفعيل دور الإعلام في تحسين الصورة الذهنية عن القيادات النسائية السعودية، مع ضرورة التركيز على انجازاتهن وعرضها بشكل مستمر في مختلف أشكال الإعلام ومختلف المناسبات المحلية والعالمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.