المصدر: | فصول |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | هتشين، ليندا (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | إمام، السيد (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع98 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | شتاء |
الصفحات: | 149 - 165 |
ISSN: |
1110-0702 |
رقم MD: | 892550 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط البحث الضوء على الميتارواية التأريخية ( التناص والمحاكاة الساخرة وخطابات التاريخ). وبدء البحث موضحاً أن متناصات التاريخ والمتخيل تتخذ وضعاً مماثلاً في إعادة الصياغة البارودية ( المحاكاة الساخرة) للماضي النصي لكل من " العالم" والأدب، ويعمل هذا الدمج النصي لصور الماضي التناصية، الذي يعد عنصراً بنيوياً تأسيسياً للمتخيل مابعد الحداثي بوصفه علامة شكلية للتاريخية- الأدبية و" الدنيوية" على حد سواء. كما بين البحث أن مصطلح التناص في النقد لا يعني مجرد الاستفادة من أداة مفيدة، بل يؤشر أيضا ل" احتلال موقع في حقل المرجعية". وأن الميتارواية تبدي ما بعد الحداثة انكفاءً ذاتياً، والتفاتاً ذاتي الوعي لشكل فعل الكتابة نفسه، ولكنها أيضاً شئ أكثر من ذلك بكثير، إنها لا تذهب بعيداً إلى حد " إقامة علاقة صريحة في العالم الواقعي الذي يقع خلفها" كما أدعى البعض. وأن " الميتا رواية التأريخية" مثلها مثل فن العمارة وفن التصوير الزيتي مابعد الحداثيين- تاريخية بشكل قاطع وصريح، وإن كان على نحو ساخر وإشكالي يعترف بأن التاريخ ليس السجل الشفاف لأية" حقيقة" مؤكدة. وأخيراً فإن ما بعد الحداثة تحاول بوضوح أن تحارب ما بات ينظر إليه بوصفه إمكانية حداثية لنزعة العزلة الهرمسية النخبوية التي فصلت الفن عن العالم، والأدب عن التاريخ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
1110-0702 |