ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تيسير معاني القرآن الكريم في أجزاءه الثلاثين : منسورة المعارج - المرسلات

المصدر: مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: المهدي، محمد المختار محمد عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج91, ج5
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يناير / جمادى الأولى
الصفحات: 786 - 788
رقم MD: 892649
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى تيسير معاني القرآن الكريم في أجزاءه الثلاثين: من سورة المعارج-المرسلات. واستعرض المقال عدد من السور، الأولى تمثلت في سورة المعارج، حيث تقرر أنه لا داعي لاستعجال العذاب، للكفرة عذاب واقع بهم لا محالة، وهو قريب وإن رآه الناس بعيداً، ويومها لا يسأل صديق صديقه المساعدة، فالجميع يقول ويردد، "نفسي نفسى". وأشارت الثانية إلى سورة نوح، وفيها حوار حكيم بين نوح وقومه، لعلهم يدركون الحقيقة قبل أن يأتي أجل الله الذي لا يؤخر، ويأخذ الحوار صفة الدوام بالليل والنهار، وفي السر والعلن، مذكراً لهم بأثر الإيمان في الرخاء بشكر النعمة. وانتقلت الثالثة إلى سورة "الجن"، فمن صفات الجن، إن لديهم فهم وإدراك واستجابة واستيعاب لأهداف القرآن، بمجرد سماعهم من فم رسول الله صلي الله عليه وسلم، وفيها تصريح بما كان منهم من تعاون على الإثم مع شياطين الإنس في استراق السمع. واشتملت الرابعة على سورة المرسلات"، وفيها قسم جنود الله المرسلة الناشرة والفارقة، على أن هؤلاء الكفرة سيقع بهم عذاب واقع، يوم تنطمس النجوم، وتنفرج السماء، وتنسف الجبال، ويفصل بين العباد من القادر الجبار الذي أهلك المجرمين وخلق البشر من ماء مهين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة