المصدر: | مجلة الأزهر |
---|---|
الناشر: | مجمع البحوث الإسلامية |
المؤلف الرئيسي: | عرفة، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج91, ج5 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | يناير / جمادى الأولى |
الصفحات: | 874 - 877 |
رقم MD: | 892725 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
جاء المقال بعنوان مع ابن بطوطة في رحلته: ابن بطوطة في غزة والخليل والقدس ونابلس. فقد قصد ابن بطوطة بلاد الشام في منتصف شعبان سنة ست وعشرين وثلاث مئة وألف فوصل إلى مدينة بلبيس، ثم مدينة الصالحية، ومنها دخل إلى سيناء، ومن قطية أو قطيا توجه إلى غزة، ومن ثم توجه إلى مدينة الخليل، ومن ثم إلى القدس ومر في طريقه على تربة يونس وبيت لحم. وأشار المقال إلى ما قاله ابن بطوطة عن المسجد الأقصى فهو من المساجد العجيبة الرائقة الفائقة الحسن، ولا يوجد مسجد على الأرض أكبر منه، وقال في وصف قبة الصخرة أنها من أعجب المباني وأتقنها وأغربها شكلًا. كما أشار إلى جماعة من الفضلاء المشهورين من بيت المقدس منهم، قاضية العالم شمس الدين محمد بن سالم الغزي وهو من أهل غزة وكبرائها، وعماد الدين النابلسي، وشهاب الدين الطبري، والشيخ الصالح العابد أبو عبد الرحيم عبد الرحمن بن مصطفى من أهل أرز الروم وهو من تلامذة تاج الدين الرفاعي. وخلص المقال بأن ابن بطوطة لم ينتظر في جنوب مصر، إلى أن يسافر إلى مكة للحج في العام التالي، وإنما يعود إلى القاهرة ويتوجه منها إلى سيناء والشام، وكل بلد يزوره يصفه ويصف أسواقه ومساجده وآثاره وما فيه من العلماء، بل إنه يستطرد ليصف مثلًا كيف يصنع أهل نابلس حلواء الخروب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|