ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قولوا لعين الشمس ما تحماشى: مجدي نجيب شاعر الألوان بين الريشة والقلم

المصدر: المجلة - الإصدار الثاني
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: السيد، ناهد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع39
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: أغسطس
الصفحات: 16 - 20
رقم MD: 892880
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: "استعرض المقال حوار مع مجدي نجيب شاعر الألوان بين الريشة والقلم. ودار الحوار حول عدد من الأسئلة ومنها، كيف حرر السجن مجدي نجيب، وهل الندم ألم وهل هذا ما شعرت به عندما خسرت عبد الحليم وأم كلثوم وبليغ حمدي، وكيف تذهب لبيتك مشيا على الأقدام وترفض منحة لأمريكا، وما قولك في مقولة لولا الحب ما كان مجدي نجيب، وماذا فعلت تجاه حلمك (25 يناير كانت حلم جيلي واتحققت على كبر)، وأخيراً مقولة ""الجيل ده مستعجل"" هل هذا نقد أم ذم في كتابات ما بعد الثورة وأجاب تجيب معلقا على هذا السؤال بتلقائية "" أنه لابد من النقد اللاذع لكي يتروى الشعراء فيما يكتبون والموسيقيون فيما يلحنون، فالإيقاع السريع للحياة والأحلام المستعجلة تؤدي إلى كتابة سطحية هامشية لا تملك إلا الصخب وتضفي توتر وتشويش للدماغ والأفكار، رغم أن هناك كتابات رائعة وأصوات شعرية واعدة لكنها تنزلق في نفق السرعة والسطحية وتترك الأجواء العامة تدفعها نحو ذلك دون مقاومة، فأنا أجد أن الثورة الحقيقة سيتم تحقيقها عندما نقاوم جذب المجتمع لنا نحو التشتت، وننصاع لأنفسنا وأفكارنا التي تأتي من الأعماق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة