ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ثورة عرابي وتمصير الدولة الوطنية

المصدر: المجلة - الإصدار الثاني
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: دسوقي، عاصم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع40
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 7 - 13
رقم MD: 892970
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

63

حفظ في:
LEADER 03850nam a22002057a 4500
001 1642935
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 224478  |a دسوقي، عاصم  |e مؤلف 
245 |a ثورة عرابي وتمصير الدولة الوطنية 
260 |b الهيئة المصرية العامة للكتاب  |c 2015  |g سبتمبر  |m 1436 
300 |a 7 - 13 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض المقال موضوع بعنوان ثورة عرابي وتمصير الدولة الوطنية. وبين فيه أن أسباب ثورة المصريين بزعامة الأميرلاي ""أحمد عرابي"" والتي بلغت ذروتها في مواجهته للخديوي توفيق في (9 سبتمبر 1881م) والتي ترجع إلى التدخل الإنجليزي الفرنسي في شئون مصر المالية؛ بسبب الديون التي كان محمد سعيد باشا (عم الخديوي إسماعيل) قد اقترضها من البنوك الأوروبية وخاصة إنجلترا وفرنسا؛ للصرف منها على مختلف مظاهر النهضة في البلاد، وهذا ساهم في انشاء ""صندوق الدين"" من مندوبي الدول الدائنة لمصر لمراقبة المالية المصرية (1876)، ووضع نظام مراقبة ثنائية (إنجليزية-فرنسية) على الميزانية لمراجعة الإيرادات والمصروفات، ولما بدأ الخديوي ""إسماعيل"" يضيق بتدخل الأجانب في شئون إدارته؛ أخذ يشجع مجلس شوري النواب الذي كان قد أسسه عام (1866) لمناقشة الميزانية لإنهاء التدخل الأجنبي، ولهذا أوعزت إنجلترا للسلطان بضرورة عزل ""إسماعيل"" وتولية ابنه ""توفيق"" الذي خضع للأجانب. وأوضح المقال أن ما حدث في واقع الثورة العرابية اعتمد على المناخ السياسي والمالي والاقتصادي والذي كان ينذر بالاحتجاج والثورة، وكان العسكريون في مصر أكثر تأهيلاً للقيام بالثورة؛ نظراً لقدرتهم التنظيمية، ولأنهم من ناحية أخري تربوا في المؤسسة العسكرية على الدفاع عن الوطن ضد عدو في الداخل أو في الخارج، وهذا ما اعطي الثورة بقيادة العسكريين طابعاً مدنياً وشعبياً عاماً، وفى اليوم المحدد وفى ميدان عابدين خاطب ""عرابي"" وهو راكب جواده الخديوي وقدم مطالب الجيش والأمة وهي عزل رياض باشا رئيس النظار، وتشكيل مجلس النواب، وزيادة عدد الجيش إلى 18 ألف جندي، وبناء على نصيحة القنصلين استوعب الخديوي الموقف وقام بعزل"" رياض"" باشا، وكلف ""شريف"" باشا بتأليف الوزارة، كما رأت إنجلترا وفرنسا في تشكيل مجلس النواب ما يمثل خطورة على مصالحهما. وختاماً توصل المقال إلى أن الجيش المصري يعد مؤسسة وطنية يتعلم فيها أبناؤها الدفاع عن الوطن ضد عدو في الداخل وليس في الخارج فقط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a الثورة العرابية، 1882  |a تاريخ مصر 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 003  |l 040  |m ع40  |o 1199  |s المجلة - الإصدار الثاني  |t Magazine - second edition  |v 000 
856 |u 1199-000-040-003.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 892970  |d 892970 

عناصر مشابهة