ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فى حتمية ثورة يوليو 1952 وفى ضرورة قيادة عبدالناصر لها

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: الدسوقى، عاصم أحمد السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع367
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: فبراير
الصفحات: 17 - 22
رقم MD: 893035
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على حتمية ثورة يوليو 1952، وضرورة قيادة عبد الناصر لها. وبدء المقال ذاكراً أن الثورة في التاريخ تبدأ بالانقلاب على الحكم القائم، ثم يجلس قادة الانقلاب على مقاعد الحكم ويبدأون في اتخاذ القرارات والإجراءات اللازمة لتحقيق أهدافهم وشعاراتهم وعندئذ تتحقق الثورة، ألا وهي تغيير المجتمع تغييراً جذرياً اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً بما يحقق الأهداف التي قاموا من أجلها. ثم طرح سؤال حاول فيه الكشف عن هل كانت ثورة يوليو على الحكم القائم على أمر حتمي أم أمر مزاجي، وذلك أن بعض الذين يعارضون الثورة يقولون أن الأوضاع في مصر الملكية كانت مستقرة ولم يكن الأمر يحتاج لثورة وأن الملك فاروق شخصية مظلومة. وأجاب المقال عن هذا السؤال مؤكداً أن الثورة كانت حتمية وليست مزاجية والدليل على ذلك وثيقتين أمريكيتين تؤكدان سوء الأحوال في مصر، فنجد الوثيقة الأولى كانت بتاريخ 7 يناير 1949 وهي عبارة عن تقرير سري من "هولمز" القائم بأعمال السفير الأمريكي في لندن لوزير الخارجية الأمريكي وعنوانه " مصر في الثورة". والوثيقة الثانية بتاريخ 12 ديسمبر 1951 وهي عبارة عن خلاصة لمناقشات تمت بين رؤساء عدة إدارات مسئولة ضمت 12 عسكرياً وعشرة شخصيات غير عسكرية، والقسم الخاص بالمناقشات التي دارت عن الحالة في مصر يقع في أربع صفحات. وتناول المقال بإيجاز الأحوال المادية التي استند إليها كل من الوثيقتين. ثم اختتم المقال طارحاً سؤال وأجاب عليه، لماذا كان عبد الناصر هو الضرورة لقيادة الثورة وليس غيره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة