المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | نصار، زين (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع367 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 40 - 46 |
رقم MD: | 893043 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على عبد الناصر والغناء الوطني. وأوضح المقال أن ثورة 23 يوليو 1952 فجرت المشاعر الوطنية لدي أبناء الشعب المصري الذي كان في ذلك الوقت يرزح تحت الاحتلال البريطاني منذ عام 1882، والذي كان جنوده يعيثون فساداً في كل انحاء الأراضي المصرية. كما ذكر أن في كل مراحل الكفاح الوطني للشعب المصري لعب فن الغناء دوراً جوهرياً في دعم الروح المعنوية للمصريين، وبمناسبة توقيع اتفاقية الجلاء أقيم حفل غنت فيه أم كلثوم قصيدة(الجلاء)شعر أحمد رامي وتلحين محمد الموجي. وفي عام (1956) غنى عبد الوهاب ابتهاجاً بإتمام الجلاء نشيد(الجلاء) من تلحينه وكلمات أحمد شفيق كامل. كما غنت أم كلثوم طقطوقة (فرحة القنال) عندما قام الزعيم جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس، لتعود إلى أصحابها. كما بين أن بعد انتهاء الحرب وانسحاب القوات المعتدية، وانتصار مصر بقيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر غنى عبد الحليم حافظ نشيد (إني ملكت بيدي زمامي) كلمات مأمون الشناوي وتلحين كمال الطويل. كما غنى عبد الحليم حافظ أثناء المعارك عدداً من الأغاني لرفع الروح المعنوية للجيش والشعب منها أغنية (أحلف بسماها وبترابها). وختاما رحم الله الزعيم الراحل جمال عبد الناصر الذي أيقظ الروح الوطنية في المنطقة العربية ودافع عن المصالح العربية حتى آخر لحظة من حياته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|