ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السينما المصرية قبل وبعد النكسة : هل كانت واقعية أم دفنت رأسها فى الرمال

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: بيدس، أشرف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع367
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: فبراير
الصفحات: 117 - 125
رقم MD: 893073
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: جاء المقال بعنوان السينما المصرية قبل وبعد النكسة هل كانت واقعية أم دفنت رأسها في الرمال. وطرح المقال السؤال التالي هل مهدت الأفلام السينمائية التي كانت تُعرض في صيف 67 لما حدث على جبهة القتال صبيحة 5 يونيو، وللإجابة عنه أوضح المقال أن السينما المصرية في عام النكسة أنتجت 33 فليماً تنوعت من استعراضي وغنائي وأكشن ورومانسي واجتماعي وسياسي وهذا التنوع قلما تكرر في أي من الأعوام السابقة أو اللاحقة لعام النكسة. ثم تطرق المقال إلى الأفلام الكوميدية والاستعراضية والرومانسية وأفلام ناقشت فكرة المقاومة وأخري رصدت الفساد الحكومي والأخلاقي الذي يحدث في أجهزة الدولة في تلك الفترة، ويلاحظ أن السمة الغالبة على معظم الأعمال انها تُعبر في أغلبها عن طبقة المهمومين والمطحونين والساعين لتغيير واقعهم وإن اختلفت طرق هذا التغيير. ثم عرض المقال المشهد السينمائي منذ عام 1968 وحتى عام 1972؛ حيث أتضح من سرد اعمال تلك الفترة أنها لم تُعبر بصدق وموضوعية عما حدث لكونها اعتبرت أن القفز على الواقع والتعتيم علية وتجميل مواطن القبح الموجودة فيه أمر تفرضه المصلحة الوطنية لكن هذه المحاولات باءت بالفشل، وكذلك عرض تصوير السينما المصرية لخطاب التنحي الذي أعقب النكسة في العديد من الأفلام واختزلتها في مشهد واحد وهو الخطاب الشهير الذي ألقاه جمال عبد الناصر في مساء 9 يونيو. وخلص المقال إلى أن كثير من الأعمال السينمائية عبرت عن وجهات نظر وقناعات صانعيها ولم تكن حيادية بالشكل اللائق إلا فيما ندر، وأن النتيجة النهائية تدلل على أن السنيما ناقشت كل المسكوت عنه وفضحت الأسرار ما أمكن لكن ذلك تم في توقيتات متأخرة ولم تكن طازجة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة