ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أقاصيص محمد كمال محمد معاناة النفس الإنسانية ما بين اللغة وتقنية القص

المصدر: القصة
الناشر: نادي القصة بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: مجاهد، فرج (مؤلف)
المجلد/العدد: ع127
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 37 - 41
رقم MD: 893180
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على المجموعة القصصية ""أقاصيص ""محمد كمال محمد"" معاناة النفس الإنسانية ما بين اللغة وتقنية القص، حيث اطلق القاص المبدع ""محمد كمال محمد"" مجموعته القصصية الممتعة ""أقاصيص مصرية"" النابضة بالحياة المصرية بكل ما تحفل به، وما تفرزه من قضايا مختلفة التسميات والاتجاهات، فأرسل قلمه إلى قاع المدينة المصرية، باحثاً كاشفاً رواياً لكل ما رأته عيناه والتقطته أذناه من قضايا تمس أشخاص ليسوا مختلفين في الشكل واللون، إنما بالمعاناة وما يقاسونه من اضطهاد ومرارة، ضمت المجموعة خمساً وأربعين قصة على مساحة مائتين وعشرين صفحة، تتوزع الموضوعات فيها إلى الغوص في قاع المجتمع، وصورة منقولة من الواقع الاجتماعي إلى الواقع الفني موجودة في قصة ""أشياء شاحبة""، و""الدفء في الشتاء""، و""سند"". والطفولة بكل معاناتها وأوضاعها الإنسانية، والآخر الذي يشكل رديفاً وحاجة لا منهما في دروب الحياة المتشبعة، وقضية الأحلام التي لعبت دوراً كبيراً في تفعيل لحظة الحلم الذي أخذ أبعاداً مختلفة، والعلاقات الأسرية وتوجد في قصة ""طرق الباب""، وأبرز القاص في نقل كثير من الحالات الإنسانية والاجتماعية من الواقع الحياتي إلى فضاء الواقع القصصي، الذي نهض في عدد من أساليب السرد الحديثة، التي استوعبت مضمونات القص بأشكاله الفنية، التي كان من أهم ما يميزها، اللغة الحيوية النشيطة، والاهتمام بنهايات القصص التي جاء قليلها عادياً، مغلقاً على النهاية، واللعب على العنونة، وحركة الأبطال سواء في مسرح الواقع أو في تخيلات الحلم، والانتقال من مستوى سردي إلى آخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة