تراجم أعيان القرن الثالث عشر وأوائل الرابع عشر لأحمد تيمور بين اللغة والتاريخ
| المصدر: | مجلة مجمع اللغة العربية بالقاهرة |
|---|---|
| الناشر: | مجمع اللغة العربية |
| المؤلف الرئيسي: | شهوان، أسامة أبو العباس عبدالحليم (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ج133 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الشهر: | مايو |
| الصفحات: | 159 - 207 |
| رقم MD: | 893262 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
19
| المستخلص: |
"استعرض البحث تراجم أعيان القرن الثالث عشر وأوائل الرابع عشر لأحمد تيمور بين اللغة والتاريخ. وتجلت في أحمد تيمور باشا (1871-1930م) سمات قلما تتواجد في طبيعة شخص واحد، لكن الرجل كان فريداً في ذلك، ويبدو أن طيب المنبت، وعلو قدر المحتد قد كان لهما أثر في اتصافه بهذه السمات، وتحليه بالعديد من الصفات. وأوضح البحث أن من بين العلوم والفنون التي يبرز فيها العرب/المسلمون (علم التاريخ)، الذي يكاد يمثل نصف المكتبة العربية، ويبرز في إطاره (فن التراجم) وهو يمثل الجانب الأكبر من هذا العلم، وينقسم هذا الفن إلى ثلاثة أقسام، التراجم النوعية (المتخصصة)، التراجم المبثوثة في كتب التاريخ العامة أو الأنساب أو البلدان، التراجم على القرون. وأظهر البحث أن أحمد تيمور باشا بدأ بترجمة رجال عاشوا في القرن الثالث عشر الهجري، وماتوا في الثلث الأول من القرن الرابع عشر، وبلغت هذه التراجم أربعة وعشرين ترجمة ومنها، ترجمة عبد الله نديم، ترجمة سلطان باشا دون قصيدة الشيخ علي الليثي، وبعد ست سنوات طبعت التراجم في كتاب بعنوان (تراجم اعيان القرن الثالث عشر وأوائل الرابع عشر) وتبدأ هذه النسخة بعنوان الكتاب واسم مؤلفه وناشره وسنة النشر، ثم التراجم، وبعد نشر كتاب (تراجم أعيان) بسنوات هيأ الله لتيمور، أو دفعت روح تيمور المخلصة، صفوة مخلصة من الأصدقاء إلى نشر ما ترك والإشادة بما خلف، فتشكلت لجنة نشر المؤلفات التيمورية التي تتبعت واستقصت ما خلفه من أوراق ومؤلفات، اعترافاً له بالفضل، ورداً لجميل ما صنع للعلم والعلماء، وأخرجت للناس ما ترك الحي بعد موته، لتتصل الحياة بالموت. وأشار البحث إلى تقسيم التراجم أو الأعلام حسب البلدان إلى خمسة أقسام، أعلام مصر، أعلام الشام، أعلام العراق، أعلام الحجاز وحضر موت، اعلام الأفارقة. وختاماً يشكل الحذف معلماً بارزاً لدى تيمور في كتابه (أعلام الفكر الإسلامي) ويتدرج الحذف لديه تدرجاَ واضحاً فنجد حذف اللفظ، وحذف الجملة، وحذف الفقر، وحذف الشعر وأخيراً حذف أدوار من الزجل، أو بعض منها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
|---|
عناصر مشابهة
-
أعلام في مواقيت ذكراهم : أحمد تيمور في ذكراه - ابريل 1930
بواسطة: الجندي، أحمد أنور منشور: (1960) -
كلمة الأستاذ بدرالدين أبو غازي
بواسطة: أبو غازي، بدر الدين منشور: (1975) -
كلمة الأستاذ محمد خلف الله أحمد في تأبين محمود تيمور
بواسطة: أحمد، محمد خلف الله منشور: (1974) -
لقاء ابن خلدون مع تيمورلنك في دمشق عام 803هـ / 1400م : دراسة تحليلية نقدية
بواسطة: العزام، عيسى محمود عسود منشور: (2010) -
أحمد تيمور باشا 1871 - 1930
بواسطة: البيومي، محمد رجب، ت. 2011 م. منشور: (1948)
