ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أحكام الحجر الصحي في الطب النبوي والعصر الحديث: دراسة علمية من منظور شرعي

المصدر: مجلة البحوث والدراسات الشرعية
الناشر: عبد الفتاح محمود ادريس
المؤلف الرئيسي: حسين، معن بديع راغب (مؤلف)
المجلد/العدد: مج8, ع75
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يونيه / رمضان
الصفحات: 7 - 50
ISSN: 2090-9993
رقم MD: 893696
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

159

حفظ في:
LEADER 03695nam a22002177a 4500
001 1643769
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 213260  |a حسين، معن بديع راغب  |e مؤلف 
245 |a أحكام الحجر الصحي في الطب النبوي والعصر الحديث: دراسة علمية من منظور شرعي 
260 |b عبد الفتاح محمود ادريس  |c 2018  |g يونيه / رمضان  |m 1439 
300 |a 7 - 50 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b Islam is the constitution of the noble human creator who is expert in humanity in all its merciful stages in its totality and its members who are expert in its internal and virtual diseases. The teachings of Islam include the medicine of the souls and the hearts and the treatment of the minds and hearts of the individual and society, but of all humanity, in different countries and regions, and the pursuit of times and ages, and the different environments and ages. Islam warned his sons, but also his people. The whole human world to stay away from all the consequences of their damage, said the Koran) and do not receive your hands to the destruction and better that God loves the benefactors. The Messenger of Allaah (peace and blessings of Allaah be upon him) said: "O worshipers of Allaah, do not have a disease except to put medicine and healing on him, except for one disease: What is the Messenger of Allah? He said: The pyramid grew old age He said: Every disease medicine if the disease hit the blood, healed, God willing. 
520 |a إن الإسلام دستور خالق البشر اللطيف الخبير بالإنسانية في كل أطوارها الرحيم بمجموعها وأفرادها الخبير بأمراضها الباطنية والظاهرية. وكذلك هو العارف بأدوائها الحكيم في علاجها وطبها، فكان دستوره موجها إلى الإصلاح والصلاح، وإن تعاليم الإسلام مشتملة على طب النفوس والأبدان وعلاج العقول والقلوب للفرد والمجتمع، بل الإنسانية كلها، على اختلاف الأقطار والأمصار وتلاحق الأزمان والدهور، وتباين البيئات والأعمار، وحذر الإسلام أبناءه بل العالم البشري كله بالابتعاد عن كل ما يترتب عليه إضرارهم فقال القرآن (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) ولما كان بنو آدم عرضة للأمراض والآلام، فقد حثهم الإسلام بالتداوي من كل ما يعرض للهم ممن علل وأمراض فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا عباد الله تداووا فإن الله تعالى لم يضع داء إلا وضع له دواء وشفاء، إلا داء واحد، فقالوا: ما هو يا رسول الله؟ قال: الهرم كبر السن. وقال: لكل داء دواء فإذا أصاب دواء الداء برأ بإذن الله عز وجل". 
653 |a الطب النبوي  |a الحجر الصحي  |a الطب الحديث  |a العصر الحديث  |a الوقاية والعلاج 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 001  |e Journal of bhoth and shareia studies  |l 075  |m مج8, ع75  |o 1032  |s مجلة البحوث والدراسات الشرعية  |v 008  |x 2090-9993 
856 |u 1032-008-075-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 893696  |d 893696 

عناصر مشابهة