المستخلص: |
تعد ظاهرة العنف الأسري من الظواهر التي تؤثر على الأسرة وبالتالي المجتمع اقتصاديا واجتماعيا وأخلاقيا وفكريا وأمنيا، لما لها من تداعيات على هذه الجوانب، ولأنها تعد سلوكا غير سوى يمارس على بعض أفراد الأسرة، فيفضي إلى تقويض بنيانها الاجتماعي والاقتصادي والأخلاقي والفكري والأمني، فتتقوض هذه الجوانب من المجتمع، باعتباره مكونا من مجموع الأسر التي تمثله، ولما كانت هذه المشكلة ضاربة بجذورها في عمق التاريخ، ولها هذه التداعيات، كان لابد من بيان أسبابها، والطرق الكفيلة بتجنيب الأسرة والمجتمع تبعاتها، فكان هذا البحث الذي يعرض لهذه الجوانب.
The phenomenon of violence of the phenomena that affect the family and therefore, socially and intellectually, security, economic community, because of its repercussions on these aspects, but it is a behavior that is only practiced some family members, by leading to undermine the social, economic and moral, intellectual and security their structure, Vtaatqod these aspects of society, as a component of the total households represented, and what was the problem with strike.
|