المصدر: | مجلة البحوث القانونية والاقتصادية |
---|---|
الناشر: | جامعة المنوفية - كلية الحقوق |
المؤلف الرئيسي: | عسكر، محمد عادل محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج26, ع44 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | اكتوبر |
الصفحات: | 5 - 114 |
رقم MD: | 894270 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على القواعد الدولية لتداول الكائنات المحورة وراثياً: دراسة تحليلية في إطار برتوكول قرطاجنة واتفاقيات منظمة التجارة العالمية. واتبعت الدراسة المنهج التحليلي التطبيقي، التأصيلي، المقارن. وانقسمت الدراسة إلى فصلين، تناول الفصل الأول الوضع القانوني الدولي للكائنات المحورة وراثياً، وتضمن مبحثين، الأول تنظيم الكائنات المحورة وراثياً بموجب اتفاقية التنوع البيولوجي لعام (1992، وبرتوكول ""قرطاجنة"" لعام (2000). والثاني التنظيم القانوني الأوروبي للكائنات المحورة وراثياً. وأشار الفصل الثاني إلى تداول الكائنات المحورة وراثياً في ضوء قواعد منظمة التجارة العالمية، وتضمن مبحثين، الأول قواعد التجارة الدولية المعنية بالكائنات المحورة وراثياً، واشتمل على أحكام الكائنات المحورة وراثياً بموجب اتفاقية (GATT) لعام (1994)، وأحكام الكائنات المحورة وراثياً بموجب اتفاق إجراءات الصحة والصحة النباتية لعام (1994)، وأحكام الكائنات المحورة وراثياً بموجب الاتفاقية المتعلقة بالعقبات التقنية أمام التجارة لعام (1994). والثاني، تحليل العلاقة بين قواعد برتوكول ""قرطاجنة""، واتفاقية التجارة الدولية فيما يخص الكائنات المعدلة وراثياً، وتضمن ثلاث مطالب، هل هناك سمو لأحكام برتوكول ""قرطاجنة"" على اتفاقيات منظمة التجارة أو العكس؟، وتقييد اتفاقات التجارة الدولية لحرية التجارة لصالح حماية البيئة، وتقييد هيئة تسوية المنازعات لمنظمة التجارة العالمية لمبدأ حرية التجارة وفقاً لمبدأ الحيطة. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن البرتوكول ميز بين الكائنات الحية المحورة المراد إدخالها في البيئة لتكمل دورتها كالبذور، وتلك المراد استخدامها كأغذية أو كأعلاف أو للتجهيز لإدخالها ضمن منتج آخر، وميز أيضاً بين الكائنات الحية المحورة التي تعتبر مواد دوائية، والكائنات الحية المحورة العابرة أو المعدة للاستخدام المعزول داخل المعامل أو المرافق الطبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|