ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصراع الصفوي العثماني وأثره على نقود مدينة شروان في الفترة من (954 هـ.-1547م. = 1013 هـ.-1604م.)

المصدر: مجلة المؤرخ المصري
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم التاريخ
المؤلف الرئيسي: يوسف، أحمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع49
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 279 - 305
ISSN: 1687-2681
رقم MD: 894339
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الدراسة إلى التعرف على الصراع الصفوي العثماني وأثره على نقود مدينة شروان في الفترة من (954ه / 1547م – 1013ه / 1604م). تعود بداية الصراع الصفوية العثماني على شروان إلى عهد السلطان سليم الأول (918ه/1512م – 926ه / 1520م) الذي بدأ في السعي للقضاء على الوجود الصفوي، وكذلك السيطرة على بلاد الشرق الإسلامي حيث اكتسب الصراع الصفوي العثماني بصبغة الصراع الطائفي بين السنة والشيعة وتحول إلى حب استنزاف مستمرة، وكانت نهاية الصراع الصفوي العثماني حول شروان في سنة 1049ه / 1639 عندما عقدت معاهدة شيرين بين الدولتين بشكل نهائي حيث تخلى العثمانيون بمقتضى تلك المعاهدة بشكل نهائي عن مطالبهم حيال أذربيجان. وتطرقت الدراسة إلى نقود السلطان أحمد الثاني ضرب شروان، حيث كانت مدينة شروان واحدة من أهم المدن التي ضربت فيها النقود العثمانية في منطقة أذربيجان، وتكمن أهمية النقود التي ضربت في شروان أنها ضربت في عهد السلطان أحمد الأول فقط ولم تضرب قبل أو بعد عهد السلطان أحمد الأول مما جعلها نقودا فريدة من نوعها. كما كشفت عن الأسباب التي دفعت الدولة العثمانية في التخلي عن إقامة دار ضرب في شروان منذ السيطرة عليها في عهد السلطان سليمان القانوني حتى عهد السلطان أحمد الأول، وسمات النقود الذهبية والفضية في شروان. وختاما يعد عدم الالتزام بنقش تاريخ تتويج السلطان العثماني على العرش من السمات الهامة للنقود الفضية العثمانية حيث أنها سكت بطريقة عفوية ولم تخضع للإشراف المباشر للسلطان العثماني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1687-2681