ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الراحة المناخية كأحد عوامل الجذب السياحي في كل من أبها والطائف: دراسة في المناخ التطبيقي خلال الفترة 1985-2016م.

المصدر: المجلة العربية للعلوم الاجتماعية
الناشر: المؤسسة العربية للاستشارات العلمية وتنمية الموارد البشرية
المؤلف الرئيسي: آل مشيط، أمل بنت حسين بن سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع11, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 91 - 128
DOI: 10.12816/0041645
ISSN: 1110-5224
رقم MD: 894474
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

120

حفظ في:
المستخلص: استعرضت الدراسة الراحة المناخية كأحد عوامل الجذب السياحي في كل من أبها والطائف، دراسة في المناخ التطبيقي خلال الفترة 1985-2016م. اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي. وتمثلت أدوات الدراسة في معامل جفني، وقرينة تبريد الرياح، وقرينة الانزعاج الحراري. وأوضحت الدراسة النشاط السياحي في كل من أبها والطائف؛ حيث تشتهر مدينة أبها عاصمة منطقة عسير بالمساحات الخضراء والغابات الواسعة وتوافر المنتزهات الطبيعية التي يؤمها السياح والزوار من مختلف مناطق المملكة والبلدان المجاورة أيضاً للاستمتاع بطبيعتها الخلابة، اما الطائف فقد حظيت برعاية كبيرة من حكومة خادم الحرمين الشريفين على مر العصور، للنهوض بالبنية التحتية للمدينة، ووضعها بين مصاف أهم المدن السياحية بالمنطقة العربية. وبينت الدراسة الراحة المناخية في منطقة أبها والطائف فكان من اهم عناصر المناخ الأكثر تأثيرا في راحة الإنسان درجة الحرارة، والرطوبة النسبية، وسرعة الرياح، وذلك تطبيقاً على قرائن الراحة المناخية الأكثر استخداماً. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن المدينتين تتمتعان بفترات كبيرة من الراحة المناخية على مدار أشهر العام، وخصوصاً مدينة أبها التي لا تشهد أي نوع من أنواع الانزعاج الحراري الحار بل تتسم أجواءها بانها معتدلة إلى باردة على مدار العام، مما يجعل منها مدينة جذب سياحي من الدرجة الأولى، وهو ما جعل منها عاصمة للسياحة العربية خلال العام 1438م. وأوصت الدراسة بالاهتمام بالآثار والمواقع التاريخية وتطويرها والحفاظ عليها من التلف نتيجة الزيارات المتكررة عليها، والعمل على ترميمها بشكل دائم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1110-5224