ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > La Democracia en el Teatro de...>الوصف

La Democracia en el Teatro de Tawfiq al-Hakim

المصدر: مجلة هرمس
الناشر: جامعة القاهرة - مركز اللغات والترجمة
المؤلف الرئيسي: Saad, Saad Mohamed (Author)
المجلد/العدد: مج4, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 9 - 30
DOI: 10.12816/0031350
ISSN: 2090-8555
رقم MD: 894500
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإسبانية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
توفيق الحكيم، 1898-1987 | المسرح | الديمقراطية
كلمات المؤلف المفتاحية:
توفيق الحكيم | المسرح | الديمقراطية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Tawfiq al-Hakïm es un escritor muy comprometido con la sociedad egipcia y los problemas que tiene, tal como lo demuestra el análisis de su obra teatral. Nuestro objetivo en esta ocasión es estudiar su pensamiento en lo que al tema de la democracia se refiere, tal como aparece reflejado en su dramaturgia. En este sentido, podemos afirmar que en la obra de tawfiq al-hakïn podemos percibir claramente dos visiones diferentes de la democracia. La primera es una opinión negativa y aparece en su obra teatral anterior a 1952. Según esta visión, la democracia puede convertirse en un instrumento de sumisión de una minoría sabia a la voluntad de una mayoría necia. No obstante, en su dramaturgia posterior a esta fecha, el autor cambia de parecer y empieza a abogar por la democracia, puesto que es, según al-hakím, el mejor de los sistemas posibles de gobierno, pese a no ser el ideal. Varios factores han contribuido a que nuestro autor tuviera estas dos visiones que, a pesar de ser aparentemente contradictorias, van realmente en una misma línea de pensamiento.

تتناول هذه الدراسة فكر توفيق الحكيم – كما يتراءى لنا من خلال أعماله المسرحية – فيما يخص مسألة الديمقراطية وتطبيقها في حكم مصر. ويمكننا في هذا الإطار أن نميز بين نظرتين مختلفتين لمفهوم الديمقراطية لدى الحكيم، تظهر أولاهما في أعماله السابقة على عام 1952، أما الثانية فتتمثل في مسرحه اللاحق على هذا التاريخ. ففي أعمال الكاتب السابقة على عام 1952، نلاحظ أن هناك رفضا واضحا لفكرة الديمقراطية باعتبارها نظاما للحكم في البلاد. أما في الفترة اللاحقة على هذا التاريخ، فنجد أن هناك تغيرا في تلك النظرة ودعوة إلى تطبيقها في مصر، لأنها هي أفضل أشكال الحكم المتاحة، على الرغم من أنها ليست هي الطريقة المثلى له. وقد أسهمت عدة عوامل في تشكيل هذين الفكرين اللذين قد يبدوان من الوهلة الأولى متناقضين، غير أن التحليل المتأني لهما يحملنا إلى الاعتقاد بأنهما ينبعان من فكر واحد لم يتغير البتة: ضرورة أن تتضافر الحرية والقوة والحكمة في نظام الحكم لتحقيق مصالح البلاد. فالحرية التي لا تستند على القوة والحكمة قد تجر البلاد إلى الفوضى، كما أنه لا يمكن لأي من العنصرين الآخرين أن يكون أساسا منفردا للحكم دون صاحبيه.
ISSN: 2090-8555

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.