ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجمال: العالم الآخر للمكتئب: من كتاب "شمس سوداء لجوليا كريستيفا" الصادر عام 1987 عن دار جاليمار

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: كريستيفا، جوليا (مؤلف)
مؤلفين آخرين: منصور، لطفي السيد (مترجم)
المجلد/العدد: ع13
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 114 - 115
رقم MD: 894698
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان الجمال: العالم الآخر للمكتئب. وتساءل حول هل يمكن أن يكون الجميل حزينا، وهل يرتبط جزء من الجمال بسريع الزوال وبالتالي بالحزن، أو الكائن الجميل هو ذلك الكائن الذي يعود بلا كلل بعد الدمار والحروب ليشهد بأنه باق على قيد الحياة وسط الموت وأن الخلود ممكن. كما أشار إلى أن الإنسان الجميل القادر على أن يأسرنا داخل عالمه يظهر أكثر جدارة بالالتحام من أي سبب محبوب أو مكروه للجرح أو للشجن، يعترف به الاكتئاب ويوافق على العيش فيه ومن أجله، ولكن هذا الالتحام بالسامي لم يعد ليبيدوي، إنه فك وثاقه بالفعل انفصل، اندمجت بالفعل فيه آثار الموت الدال كعدم اكتراث تسلية، خفة، الجمال حيلة إنه خيالي. كما أوضح المقال أن الخطاب الخيالي قد يكون استعاريا؛ حيث إنه ثمة اقتصاد نوعي للخطاب الخيالي كما حدث داخل التراث الغربي (وريث العهد الإغريقي واللاتيني القديم، اليهودية والمسيحية) في العلاقة الحميمية التأسيسية مع الاكتئاب وفى الوقت نفسه عبر النزوح الضروري للإكتئاب نحو معني ممكن. واختتم المقال بالإشارة إلى أن القدرة الخيالية للإنسان الغربي التي تكتمل مع المسيحية هي قدرة تحويل المعني في المكان نفسه حيث فقد في الموت أو في اللامعني، بقاء الأمثلة: الخيال معجزة بل في الوقت نفسه رذاذها: وهم ذاتي لا شيء سوي حلم وكلمات، يؤكد القوة الكلية للذاتية المؤقتة التي تستطيع التحدث حتى الموت. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة