ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بعض من مكونات اللوحة الفنية

المصدر: مجلة كلية اللغات
الناشر: جامعة طرابلس - كلية اللغات
المؤلف الرئيسي: التويمي، مسعود عبدالغفار محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 121 - 152
رقم MD: 894764
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
LEADER 03714nam a22002057a 4500
001 1644907
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 406766  |a التويمي، مسعود عبدالغفار محمد  |e مؤلف  |g Al-Twaimi, Masoud Abdel Ghaffar 
245 |a بعض من مكونات اللوحة الفنية 
260 |b جامعة طرابلس - كلية اللغات  |c 2016  |g سبتمبر 
300 |a 121 - 152 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "استعرضت الدراسة بعض من مكونات اللوحة الفنية. وجاءت الدراسة في ثلاثة مطالب، الأول فيه بيان لجمالية الحركة في التصوير، حيث تعد الحركة مظهر من مظاهر الوجود الحي، وهي سمة المخلوقات والكائنات الحية، والطبيعة النامية والكواكب، واتصاف الوجود بالحركة يعنى بث الروح فيها، وطواعيته للخالق عز وجل، ودلالته على وجود الخالق ووحدانيته، إذ في الحركة إشعار أعمق أكبر بوجود الصانع؛ لأن الحركة تمثل المرحلة التالية: الإمداد بعد الإيجاد، فتعنى بعدئذ كينونة وفاعلية لا يتصوران من غير قوة خفية قضت بخلقهما، وليست هذه الحركة في الوجود عمياء متخبطة، بل قدرت لها كل المراحل والماهيات مكن لدن عليم خبير. والثاني فيه بيان للحركة القومية السريعة، حيث غالبا ما تعتمد صورة الحركات القوية في الحديث النبوي على الاستعارة، وهي تنقل المجرد الذهني في كثير من الأحاديث إلى أجسام مشاهدة متحركة، وهذه الحركة على أنواع من حيث الخطوط التي ترسمها، شاقولية، أو دائرية، وغير هذا كذلك من حيث الزمن الذي تستغرقه من خلال العماد الفعلي أو الحيز. والثالث فيه بيان للحركة الدائرية، حيث ربما استقرت القوة في الحركة الدائرية في بعض الأحاديث، فوحدت المكان مع بذل الزمان، وتعنى الدائرة الانغلاق على الشيء؛ لأنها تتكون من عدد لا نهاية له من الخطوط، مبدؤها نهايتها، وجمالها في الانحناء الذي هو أرشق الحركات، وأكثرها حرية وطلاقة ولفتا للانتظار، والخط الدائري هو حركة الدارات تسبح خالقها. وخلصت الدراسة إلى أن فائدة جمالية اللوحة هي امتلاك النفس القارئة امتلاكا كاملا بالحجة الثابتة الحسية التي تبقى مقترنة بإيضاح الفكرة، وأن منافذ الدخول على النفس تتعدد، وهكذا تغدو الفكرة شيئا حسيا بعد تذوق الصورة الحسية، وتكون سبيلا إلى إثبات الدعوى والجمال الفني فيتحقق هنا الإقناع والإمتاع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a البلاغة العربية  |a الأدب العربي  |a الأحاديث النبوية 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Language & Linguistics  |c 007  |e A Journal of the Faculty of Languages  |l 014  |m ع14  |o 1782  |s مجلة كلية اللغات  |v 000 
856 |u 1782-000-014-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a +AraBase 
999 |c 894764  |d 894764 

عناصر مشابهة