ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النخب المخزنية بمغرب القرن التاسع عشر: أسرتا آل بن موسى وآل الجامعى

المصدر: مجلة الربيع
الناشر: مركز محمد بنسعيد آيت إيدر للأبحاث والدراسات
المؤلف الرئيسي: لعرج، عبدالإلاه (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2,3
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: خريف
الصفحات: 40 - 47
DOI: 10.12816/0026896
ISSN: 2422-0000
رقم MD: 895139
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الورقة إلى التعرف على النخب المخزنية بمغرب القرن التاسع عشر أرستا ""آل بن موسى"" وآل الجامعي. وتتبعت الورقة تطور المسار السياسي لأسرتين من هذه الأسر أسرة ""آل بن موسى"" وأسرة آل الجامعي لعراقتهما في الخدمة المخزنية، ومنها أولاً: ""آل بن موسى"": من العبودية إلى الحجابة، حيث ترجع جذور أسرة ""آل بن موسى"" إلى جيش عبيد البخاري الذي وضع لبناته السلطان مولاي ""إسماعيل""، وذلك لجلدهم واستسهالهم المصاعب، حتى أصبح المخزن المغربي يتخذ منهم أعيان دائرته وكبار عماله وبطانة سره. ثانياً: آل الجامعي من القيادة إلى الوزارة، وترجع أصول آل الجامعي إلى ذوي منيع من الصحراء بالقرب من فكيك وبشار، إلا أن جذورهم الأولى غير معروفة، كما أن أول من دخل من هذه الأسرة إلى المغرب كان يلقب بالشرقي. وأكدت الورقة على أن أسرتي ""آل بن موسى"" وآل الجامعي خير دليل على النخب المخزنية، إذ دخلوا دخولاً في صفوف المخزن ثم صار منهم الكاتب والوزراء والحجاب، ومنهم ""أحمد بن موسى"". واختتمت الورقة بالتأكيد على أن الأزمة المغربية توارت وراء قوة بعض الأشخاص ""مولاي الحسن والوزير ""أحمد بن موسى"" ليتعاظم أمرها وتطفو على سطح الأحداث بعد سنة (1900م)، حيث عرف المخزن خللاً في تركيبته بعد انتهاء وصاية الفرد ""أبا حماد"" لتأتي بعد ذلك وصاية الدولة سنة (1912م)، بعدما بلغت الأوضاع الاجتماعية والسياسية والأمنية حداً من التردي لا أمل في إصلاحه بل يستحيل تقويمه وتصحيحه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2422-0000