المصدر: | مجلة موصليات |
---|---|
الناشر: | جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل |
المؤلف الرئيسي: | الحمدونى، بلاوى فتحى حمودى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع47 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 7 - 12 |
رقم MD: | 895184 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على الكرم عند أهل الموصل، فمن العادات العربية الحميدة هي إكرام الضيف وهو من حل في المضيف فيكرمه رجل مضياف. وأشار المقال إلى "كرم حاتم" الذي يعتبر صورة صادقة للكرم العربي ولو أنه لم يكن محصوراً في قبائل طي فالقبائل العربية تشترك في العادات والتقاليد الأصيلة الحميدة وهذه سمة للعرب دون غيرهم من الشعوب. واستعرض المقال دواوين أهل الموصل، ومنها ديوان آل شويخ، وديوان الجليلي، وديوان الكشاملة، وديوان الطوالب، وديوان الرضواني، وديوان العباسيـ وديوان الربيعي، وديوان المشهداني، وديوان أمين الدليمي، وديوان الرحاوي، وديوان السيد محمد أمين ابن السيد منصور، وديوان آل خميس اغا، وديوان أغضيب الحمد، وديوان الأغوات، وديوان الدليمي، وديوان التوحلات. واختتم المقال بالتأكيد على أن الكرم لم يكن مقصوراً على المسلمين من أهل الموصل حسب، بل ذكروا أن "البطريرك بهنام بني" كان يخرج إلى قره قوش سنوياً في موسم البيادر ليجمع الزكاة ويصرف ما جمعه على حاجة الأوقاف والفقراء من سائر الملل والطوائف، فاكتسب بحاتميته قلوب سائر طبقات السعب بالموصل وضواحيها، والموصلي بطبعه مقتصد ومدبر وحريص وهذه ليست من صفات البخل كما يتهمهم البعض من المغرضين والمتنكرين لأصالة وكرم أهل هذه المدينة ووجهها المشرق وسجايا أهلها الكرماء الطيبين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|