ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الموروث الثقافى العربى من النظرية الى الحركية - الذهنية

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: بلال، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج47, ع564
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: نيسان
الصفحات: 189 - 196
رقم MD: 895218
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على الموروث الثقافي العربي من النظرية إلى الحركية –الذهنية. فقد نلاحظ أن هناك اختلاط في أمر بعض المفاهيم والمصطلحات، ويجب إيضاح ذلك للاستيعاب، فمثلاً أن الأغلبية يخلطون بين مفهوم المتعلم والمثقف ظننًا منهم أن كل متعلم مثقف وهذا ما يوجد في موروثنا ومعتقداتنا القديمة. وقد تضمن البحث ثلاثة نقاط، الأولى جاءت بعنوان ثقافة أم ثقافات؛ فتعد الثقافة هي مجمل الخصائص الروحية والمادية والفكرية التي تميز مجتمعًا أو مجموعة اجتماعية وتضم الفنون والآداب والعلوم، فالثقافة هي الوعاء الذي يستطيل ليلاقي المفاهيم الأخرى ويحتويها في مجملها. والثانية كشفت عن معنى العلم موضحًا المعنى الواسع والمحدد له، مشيرًا إلى مراحل اكتساب المعرفة العلمية وهي، الملاحظة، الفرضية، التجريب، التأكد، النظرية. كما ناقشت تلك النقطة معنى المعرفة، والخبرة. أما الثالثة فقد ناقشت الحالة العربية موروث ثقافي أم ذهنية متجددة. وخلص البحث بالقول بأن المثقف ليس من حصل على شهادة، والمتعلم غير العالم ونحن وجهتنا عالم وملتزم بهموم وطنه، وعالم مثقف خبير وعارف، وهؤلاء ربما ليسوا كثير، لذلك يجب الاهتمام بنوعية المثقفين وليس عددهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة