ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









جوانب من الإسهام الحضاري لأهل الموصل والجزيرة في النشاط التعليمي في بلا الشام في العصرين الزنكي والأيوبي "521-658هـ. / 1127-1258م."

المصدر: مجلة موصليات
الناشر: جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل
المؤلف الرئيسي: الدباغ، هدى ياسين يوسف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Dabbagh, Huda Yaseen Yousif
المجلد/العدد: ع47
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أيلول
الصفحات: 49 - 50
رقم MD: 895282
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03874nam a22002177a 4500
001 1645464
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الدباغ، هدى ياسين يوسف  |g Al-Dabbagh, Huda Yaseen Yousif  |e مؤلف  |9 105428 
245 |a جوانب من الإسهام الحضاري لأهل الموصل والجزيرة في النشاط التعليمي في بلا الشام في العصرين الزنكي والأيوبي "521-658هـ. / 1127-1258م." 
260 |b جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل  |c 2017  |g أيلول  |m 1439 
300 |a 49 - 50 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشفت الورقة عن جوانب من الإسهام الحضاري لأهل الموصل والجزيرة في النشاط التعليمي في بلاد الشام في العصرين الزنكي والأيوبي (521 – 658هـ / 1127 – 1258م). فقد شهدت بلاد الشام نهضة حضارية وعلمية في العصرين الزنكي والأيوبي، وقد أسهم أهل الموصل والجزيرة في تلك النهضة الحضارية، ومنها إسهامهم في إنشاء المؤسسات التعليمية والعمرانية مثل المدارس التي كان يتم فيها تدريس مختلف الاختصاصات العلمية، من علوم القران، والحديث، والفقه، والأدب، والطب، والفلسفة وغيرها وكذلك الجوامع والخانقاهات والربط، التي ساهمت في رفد الحركة الثقافية في بلاد الشام، فلم تكن هذه الدور مخصصة للعبادة وإقامة الصلاة وممارسة الشعائر الدينية حسب، وإنما كانت مؤسسات دينية وعلمية في آن واحد ، ومن الشخصيات الشهيرة التي كان لها مشاركة وإسهام في إنشاء المدارس في بلاد الشام وتمكنت من القيام بنهضة علمية واسعة فيها، وتحديدا مدينة حلب ابن شداد الموصلي الذي كان يمتلك ثروة كبيرة استثمرها في إنشاء المؤسسات التعليمية، والصرف على احتياجاتها وكفاية طلابها. وختاما فقد أسهم أهل الموصل والجزيرة في التدريس في المدارس والجوامع، وكان المدرسون يقفون على رأس هيئة التدريس، وكان يشترط في المدرس، العلم التام بمادته، وحسن الديانة، والورع والتقى، وكان المدرس يختار من مشايخ علماء عصره، وأوسعهم علما وأبعدهم صيتا، وأن يكون حافظا لقول الفقهاء، تأويل العلماء، واختلاف المذاهب، أهلا للتدريس والتقوى؛ لأنه على أساس مكانته وشهرته تتوقف سمعة المدرسة وأهميتها، ونال المدرسون مكانة كبيرة في هذا العصر، لم يرق إليها غيرهم، حتى أصحاب المراكز السياسية والعسكرية وأصحاب النفوذ المادي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الإسهامات التعليمية  |a مدينة الموصل  |a الدولة الأيوبية  |a الدولة الزنكية  |a بلاد الشام 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 013  |e Mosuliyaat  |l 047  |m ع47  |o 1179  |s مجلة موصليات  |v 000 
856 |u 1179-000-047-013.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a EduSearch 
999 |c 895282  |d 895282