هلا تدبرنا القرآن
| المصدر: | مجلة الإصلاح |
|---|---|
| الناشر: | دار الفضيلة للنشر والتوزيع |
| المؤلف الرئيسي: | زبوحي، سمير (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | مج10, ع52 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الجزائر |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| التاريخ الهجري: | 1438 |
| الشهر: | أكتوبر / صفر |
| الصفحات: | 6 - 7 |
| ISSN: |
1112-6825 |
| رقم MD: | 895339 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
8
| المستخلص: |
"جاء المقال بعنوان ""هلا تديرنا القرآن"". فقد تتعدى قراءة القرآن بالتدبر من دواء القلوب إلى دواء الأبدان، قال تعالي: ""وننزل من القرءان ما هو شفاء ورحمه للمؤمنين""، فالعلم تحت تدبر القرآن فينبغي على المسلم أن يعتني بقراءة القرآن بتدبر، قراءة توصله إلى العمل الباطن والظاهر، فيسعد بذلك في الدارين، فالقرآن نور وتبيان لكل شيء وبقراءته وسماعه يعرف المسلم ربه، ويعرف أحوال الخلق ومآلهم، فيشحذ إيمانه، ويذوق حلاوته، وفما تدبر المسلم القرآن إلا عرف ربه بما يليق به من صفات الكمال، ونزهه عما لا يليق به من صفات النقص، وكل من لم يتدبر القرآن فهو معرض عنه، يستحق التوبيخ والذم ولن ينتفع حق الانتقاع من قراءته، ولا من سماعه فيفوته بذلك الخير العميم. وختاما فمن ذاق حلاوة التدبر وادراك قيمتها لم ينشغل عنها، وفي ذروة قيمتها لم ينشغل عنها، وفي ذروة المنتفعين بالقرآن الصحابة (رضى الله عنهم)، فقد نشر الله عز وجل الإسلام، وفتح بهم القلوب والبلدان، فصاروا بالقرآن والسنة القلوب والبلدان، فصاروا بالقرآن والسنة سادة يهابهم كل عدو، فقهروا جبابرة الكفر والإلحاد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
|---|---|
| ISSN: |
1112-6825 |
عناصر مشابهة
-
رسالات التدبر: قراءة في سياق الآيات الواردة في التدبر
بواسطة: التويجري، عبداللطيف بن عبدالله منشور: (2016) -
بين التفسير والتدبر: المشروع والمذموم !
بواسطة: العمر، ناصر بن سليمان منشور: (2016) -
مفهوم الوحي وأثره في العقل والقلب مقاربة في تحليل الخطاب
بواسطة: الشنقيطي، المهابة محفوظ محمد ميارة منشور: (2016) -
رحلة ضد تياري الإلحاد والتطرف 1: رحلة البحث عن الحقيقة
بواسطة: ناصف، علياء منشور: (2016) - المؤتمر الدولي تدبر القرآن الكريم: مناهج وأعلام منشور: (2016)
