ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منة الشكور الودود في بيان ما قيل في المقام المحمود

المصدر: مجلة الإصلاح
الناشر: دار الفضيلة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: غرناوطي، محمد حكيم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع52
محكمة: لا
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: أكتوبر / صفر
الصفحات: 12 - 14
ISSN: 1112-6825
رقم MD: 895346
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: "سلطت الورقة الضوء على منة الشكور الودود في بيان ما قيل في المقام المحمود. فقد اختلفت آراء العلماء حول معنى المقام المحمود، فمنهم من يري أن المقام المحمود هو الشفاعة العظمي، وذلك أن يوم القيامة يجتمع الناس جميعهم من لدن آدم (عليه السلام) حتى آخر إنسان، في يوم شديد حره، مديد هوله، يجتمعون في صعيد واحد للفصل بينهم، فيطول بهم المقام فيستشفعون بأبي البشر آدم ثم نوح ثم إبراهيم ثم موسى ثم عيسى ليريحهم الله من هول الموقف وكربه، فما يقدم عليها إلا النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) فيشفع عند ربه فيشفعه، ويقيمه مقاما يحمده ويغبطه فيه الأولون والآخرون، وتكون له المنة على جميع الخلق ، وهناك من يري المقام المحمود على أنه إعطاء النبي يوم القيام لواء الحمد. أما ما قيل في تفسير المقام المحمود، في الأحاديث الشريفة، أنه عن عبد الله بن مسعود (رضى الله عنه) قال: ""بينا أنا عند رسول الله (ص) أقرأ عليه حتى بلغت: ""عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا"" قال: ""يجلسني على العرش""، قال الشيخ الألباني: ""باطل"". وعن ابن عمر (رضي الله عنه) قال: ""قال رسول الله (ص) ""عسى أن يبعثك ربك مقامك محمودا"" قال: ""يجلسني معه على السرير""، وقال الشيخ الألباني ""باطل"". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1112-6825

عناصر مشابهة