المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | اللبدي، نزار عوني (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع350 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | آذار |
الصفحات: | 70 - 74 |
رقم MD: | 895475 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
جاء المقال بعنوان كلام في الشعر. فالشعر فن له خصائصه ومزاياه وحدوده التي ينفرد بها عن غيره من فنون الكلام، والشاعر إنسان حباه الله ميزةً خاصة في إبداع هذا الفن، بما يجعله مختلفًا عن غيره من الفنون. وقد تضمن المقال العديد من سمات الشعر ومنها، أن يكون كلامًا مما يتعارف عليه أبناء اللغة العربية من الكلام المبين الدال على المعنى الذي جعلت ألفاظ اللغة له، وأن يكون مقفي وتتكون القافية من حرف أساسي ترتكز عليه يعرف باسم (الروي)، وهو آخر حرف صحيح في البيت تبنى عليه القصيدة، وأن يكون هذا الكلام الموزون المقفى دالًا على معنى، وهذه السمة هي من نافلة القول في تحديد سمات الشعر. كما أوضح المقال أن النقاد قسموا فنون القول إلى نثر-قول شعري-شعر، جاعلين من النثر الفني المتميز بالصور واستعمال اللغة الفنية في التعبير في موقف وسط بين النثر والشعر، تحت مسمى (القول الشعري)، إلا أنه لم يجعله شعرًا بحال من الأحوال لافتقاره إلى الوزن. وخلص المقال بتعريف القافية، وأن كتابة الشعر الحر لا يتقيد الشاعر فيه بالقافية، ولكن ذلك لا يعني التخلص منها، فهي سمة جوهرية موسيقية لازمة بشكل أو بآخر في الشعر، ولكن إلزام ليس بقيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|