ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأسلحة الكيماوية في الريف: الحرب الكيماوية في المغرب

المصدر: دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان التاريخية
المؤلف الرئيسي: سالوينيا، خيسوس ألبرت (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالمومن، محمد (مترجم)
المجلد/العدد: س10, ع38
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 128 - 132
DOI: 10.12816/0047321
ISSN: 2090-0449
رقم MD: 895547
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأسلحة الكيماوية | الغازات السامة | الاستعمار الإسباني | الغازات الكيماوية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على موضوع بعنوان" الأسلحة الكيماوية في الريف، الحرب الكيماوية في المغرب". وذكر البحث أن بعد معركة أنوال، قررت أسبانيا استعمال الغازات السامة في حربها في المغرب، ومنذ 1990، تصاعدت الاتهامات الموجهة إليها من طرف الساكنة الريفية بالتسبب في انتشار مرض السرطان بين السكان. وتناول البحث عدة نقاط تمثلت في: أولاً: الأسلحة الكيماوية في الريف. ثانياً: أشار إلى المصنع الشبح. ثالثاً: تحدث عن منزل عبد الكريم. رابعاً: تحدث عن خسائر، غرامات، وضرائب استثنائية. خامساً: إرهاب السكان. سادساً: إسبان مصابون بنيران صديقة. واختتم البحث ذاكراً أنه لا يوجد دليل علمي مقبول يبرهن على أن التأثير السلبي لهذه الغازات ينتقل عبر الأجيال ، وأنه يسبب تغيراً جينياً لدي الضحايا، كما أن التجارب لا تدل على هذا، أما الادعاء بأن منطقة الريف تعرف نسبة إصابات بالسرطان أكثر من باقي المناطق المغربية، بسبب الغازات التي ألقيت على المنطقة خلال عشرينيات القرن الماضي، فادعاء باطل، خصوصاً عندما نقارن ما وقع في الريف مع ما عاشه سكان شمال شرق فرنسا ومنطقة الفلاندرز، من أهوال وهؤلاء لا يصابون بالسرطان بنسبة غير طبيعية، رغم أن الكميات التي ألقيت عليها كميات تفوق ما ألقته إسبانيا في منطقة الحماية بألف مرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2090-0449