المصدر: | مجلة العلم والحياة - الإصدار الثالث |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع1 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 52 - 53 |
رقم MD: | 896005 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على المحتوى الكيميائي للدخان؛ حيث يحتوي على عدة غازات مثل الأزوت وأول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكربون وكبريتيد وسيانيد الأيدروجين والأمونيا والأبخرة المائية وتقدر كمية هذا الجزء الغازي في تيار الدخان الأساسي بمقدار 400-1300 سم3 غاز ودخان تنتج من كل جرام من كمية التبغ الذي يحترق ويسحب نفسه ولا يدخن، ويعد أول أكسيد الكربون مادة سامة وتتواجد هذه المواد بكميات ضئيلة جدًا ويعتبر أثرها على الجسم أقل بكثير من النيكوتين، أما قطران التبغ فهو ذات تأثير خاص على الجسم وتتوقف نسبة القطران على الرطوبة الموجودة في السيجارة فالدخان المستنشق من السيجارة الرطبة يختلف في تركيبه بالنسبة للنيكوتين والقطران من السجائر الجافة، فكلما زاد الجفاف بالسيجارة زادت كمية النيكوتين في الدخان وكذلك القطران بالنسبة لارتفاع درجة الحرارة في منطقة الجمرة وبالتالي تتغير صفات السجائر. وخلص المقال بالقول بأن معظم أنواع السجائر تختلف أثناء التدخين نسبة من القطران تتراوح بين 30% و40% في حين أن مرشحات السجائر (الفلاتر) تحجز نسبة ضئيلة جدًا من هذا القطران ربما نسبة (3-4%) وعمومًا فإن القطران تزيد نسبته في التبغ الأخضر ويعتبر القطران المسؤول الأول عن الإصابة بسرطان الرئة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|