LEADER |
02992nam a22002057a 4500 |
001 |
1646438 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b بريطانيا
|
100 |
|
|
|9 480365
|a الهويدي، سامي بن علي
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a هل حاور القرآن المنافقين
|
260 |
|
|
|b المنتدى الإسلامي
|c 2018
|g أبريل / رجب
|m 1439
|
300 |
|
|
|a 16 - 19
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف المقال الى عرض موضوع بعنوان "هل حاور القرآن المنافقين؟". وأكد المقال على إن القرآن اعتني بالحوار مع المخالفين للإسلام ولدعوة النبي (صلي الله عليه وسلم)، الرافضين لما جاء به، من المشركين وأهل الكتاب، وجادلهم في القضايا التي يخالفون فيها، إلا أنه لا يوجد أي حوار في القرآن مع المنافقين، فكل ما جاء في القرآن عن المنافقين إما أن يكون ذكراً لصفاتهم، أو فضحا لمواقفهم. كما أوضح أن السبب وراء عدم وجود حوار مع المنافقين في القرآن هو أن المنافقين آمنوا ثم كفروا فهم قوم عرفوا الحق وعقلوه وآمنو به ثم ارتدوا عنه وكفروا به في الخفاء. ثم تطرق المقال الى طريقة تعامل القرآن الكريم مع المنافقين، حيث كان حديث القرآن الكريم عن المنافقين موجهًا بالدرجة الاولي للنبي والمؤمنين، وينقسم هذا الحديث الى نوعين، النوع الأول: حديث عن أساليبهم في إثارة الفتن بين المسلمين، والهدف منه أن يعرفهم المؤمنون كي يحذروهم ويحققوا أمر الله فيهم، أما النوع الثاني: وهو إرشاد للنبي والمؤمنين الى كيفية التعامل مع المنافقين. كما أكد المقال على أن القرآن حث النبي والمؤمنين بتجنب جدال المنافقين، وأمر بالإعراض والصفح عنهم حال ضعف المسلمين، أو جهادهم والغلظة عليهم حال قوة المسلمين. واختتم المقال مبينًا أنه الأولي بالمؤمنين ترك مجادلة المنافقين والأخذ بوصية الله تعالي لنبيه (ص):"أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولًا بليغًا". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a القرآن الكريم
|a تفسير القرآن
|a المنافقون
|
773 |
|
|
|c 003
|l 371
|m ع371
|o 0599
|s البيان
|t Statement
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0599-000-371-003.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 896170
|d 896170
|