ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جذور التشيع المعاصر

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alqefari, Nasser Abdullah
المجلد/العدد: ع372
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: مايو / شعبان
الصفحات: 8 - 12
رقم MD: 896215
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن جذور التشيع المعاصر. وذكر المقال أن الجذور تعني المصادر الأجنبية التي استقى منها التشيع عقائده وآراءه، فأثرت عليه، وتأثر بها. كما أوضح أن التشيع المعاصر يعني التشيع الإثنى عشري والذي يلقب المنتسبون إليه اليوم بالشيعة والجعفرية، وإذا أطلق لقب الشيعة اليوم لا ينصرف إلا إليهم. ثم بين المقال أن المصدر اليهودي هو أول مصدر استقى منه التشيع عقيدته التي انحرف بها عن الإسلام، وخرج بها عن جماعة المسلمين. كما أظهر أن في المصدر الفارسي يذهب بعض الباحثين إلى أن التشيع صنيعة فارسية بحتة، وإنه وريث المجوسية التي أطفأ نارها الفتح الإسلامي لبلاد فارس، ويستندون في ذلك على جملة من الدلائل والبراهين ومنها (ما أشار إليه ابن حزم في كتابه "الفصل" وهو من أقدم المصادر التي كشفت أن التشيع مؤامرة فارسية، وأن الفرس اعتادوا أن ينظروا إلى الملك نظرة فيها معني التقديس ويرون ملوكهم احفاداً منحدرين من أصلاب الالهة، وأن الفرس يتميزون بتقديسهم لمناسبات الفرس وأعيادها فهم يعظمون يوم النيروز من أعياد الفرس). ثم تطرق المقال للحديث عن المصدر الوثني وبيان أن المذهب الشيعي كان مباءة ومستقراً للعقائد الآسيوية القديمة كالبوذية وغيرها. وأخيراً فإن التشيع المجرد من دعوي النص والوصية ليس هو وليد مؤثرات أجنبية، بل إن التشيع لآل البيت وحبهم أمر طبيعي، وهو حب لا يفرق بين الآل، ولا يغلو فيهم ولا ينقص أحداً من الصحابة كما تفعل الفرق المنتسبة للتشيع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة