العنوان بلغة أخرى: |
The Long and Short of it: The Science of Life Span and Aging |
---|---|
المصدر: | مجلة العلم والحياة - الإصدار الثالث |
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | سلفرتاون، جوناثان (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | محمد، سحر توفيق نسيم (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع2 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 125 - 128 |
رقم MD: | 896216 |
نوع المحتوى: | عروض كتب |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال قراءة في كتاب بعنوان حياتنا وإن طالت (علم دراسة طول العمر والشيخوخة). وتناول الكتاب عدد من الأسئلة، السؤال الأول ما الشيخوخة، فالشيخوخة هي تدهور الوظائف البيولوجية بالتقدم في السن، وتكمن خطورتها في أنها تحد من طول العمر حيث تزيد من خطر الموت باطراد. السؤال الثاني هل يمكن أن نعيش حياة أطول، فيهفو الإنسان دائماً إلى حياة أطول، سواء بالنسبة له أو بالنسبة لأحبائه الذين لا يريد أن يفارقهم، وهذا ما جعل إحدى الدوقات في القرن السادس عشر تأمر بصناعة تمثال (آلي) لحبيبها الراحل، لتتحدث إليه وهي تتناول الطعام كل يوم، وتتخيل أنه لا يزال حياً، والمشكلة أن كل من تجاوز المائة أصبحوا واهنين للغاية بعد 105 سنة، ما عدا جين كليمنت التي تخطت المائة والعشرين، وظلت تعيش بمفردها دون مشكلات حتى 110 سنة، وقالت إن السبب وراء طول عمرها هو قدرتها الدائمة على الضحك. السؤال الثالث هل حقا تزداد أعمار البشر، فلوحظ أن متوسط أعمار البشر يزداد باطراد فمنذ مائتي عام كان متوسط العمر المتوقع عند الميلاد أقل من 40 سنة في كل مكان، حتى في أكثر الأمم فقراً، وقد أمكن تتبع زيادة مطردة منذ عام 1840، عندما زاد فيه متوسط العمر المتوقع بمعدل مدهش وصل لحوالي ثلاثة أشهر في السنة، أو ما يعادل 15 دقيقة لكل ساعة، وفي الواقع لم تتراجع معدلات الشيخوخة ولكنها تأخرت فأصبحت صحة الانسان أفضل بوجه عام، وأصبح عدد من يعيشون حتى ما بعد المائة أكثر من ذي قبل. السؤال الرابع هل النباتات والحيوانات تصاب بالشيخوخة. واختتم المقال بنظرية (فرضية الجدة). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|