ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأبعاد السيميائية لخطاب الأقنعة: قصيدة عذاب الحلاج للبياتي نموذجا

المصدر: مجلة البحوث والدراسات
الناشر: جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي
المؤلف الرئيسي: وقاد، مسعود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Wagad, Mesaoud
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2011
الشهر: شتاء
الصفحات: 301 - 314
ISSN: 1112-4938
رقم MD: 896338
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يعد خطاب الأقنعة تقنية جديـدة في الـشعر العربي الحديث، كان للـشاعر عبـد الوهاب البياتي عصا السبق في استحداثها في بداية الستينيات، بعد محاولات تجريب كثيرة لكسر وتيرة الغنائية التي أغرق الشعر العربي قديما وحديثا في مزاولتها، انتهت إلى اتخاذ شخصية تراثية أخرى ـ صوفية في الغالب، محايدة للتعبير عما يلم بالنفس فصار الخطاب بذلك أكثر تجسيدا للنزعة الدرامية الموضوعية، وتأتي هذه الدراسة في سياق التعامل مع القناع بوصفه علامة سيميائية كبرى، ذات ارتكاز إيجابي في بلورة شعرية النص، حيث إن الخطاب التقنعى لا يكتمل ما لم تتوفر له أطراف ثلاثة هي الشخصية، والقصد، والشاعر وهو ما يضعها على تخوم المفهوم العلامى لدى تشارلز ساندرز بيرس.

Le discours des masques est une nouvelle technique dans la poésie arabe moderne, le poète Iraquien Abd el Wahab al-Bayati, était le premier à être développé cette technique au début des années soixante, après de nombreuses tentatives pour tenter de briser le chemin lyrique qui a inondé la poésie ancienne et la plus récemment pratiquée, à prendre sur une autre personnalité patrimoine neutre - souvent Sufi –pour s'exprimer, de sorte que le discours devient plus représentatife de la tendance de fond dramatique. Cette étude s'inscrit dans le contexte de traiter avec le masque comme un signe d'une sémiotique grands focaux positifs dans le développement du texte poétique, où le discours de masque saurait être complet que si il est de trois parties; la personnalité, l' intention et le poète, dont le mettre sur le bord de la notion signale de Charles Sanders Pierce.

ISSN: 1112-4938