LEADER |
02912nam a22002057a 4500 |
001 |
1646650 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b بريطانيا
|
100 |
|
|
|a فراج، محمد فريد فرج
|e مؤلف
|9 288773
|
245 |
|
|
|a الخيانة والخديعة : فروق وفواصل
|
260 |
|
|
|b المنتدى الإسلامي
|c 2018
|g يوليو / شوال
|m 1439
|
300 |
|
|
|a 20 - 23
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف المقال إلى التعرف على الفروق والفواصل بين الخيانة والخديعة. وأوضح المقال أن الله سبحانه وتعالي أمر نبيه (ص) إذا خشي غدر قوم ألا يحمله خوفه من غدرهم على التبكير بنقض العهد، ولكن عليه أن يعلمهم أولاً أنه لا عهد بينهم. كما تناول وفاء النبي (ص) بأداء الأمانات للمشركين، وكذلك رفضه للمال المأخوذ غدراً. كما ذكر وفاؤه (ص) مع أعدائه، وقصده بوجوب الخديعة في الحرب فإنما القصد به الحيلة والسرية والتي تمثلت في كتمانه (ص) لخط سير الجيش حتى لا يعرف العدو فيكمن له في طريقه فيهلك الجيش المسلم، وكذلك كتمان موقع الجيش كما حدث في غزوة بدر، وأيضاً من الخديعة المشروعة ما فعله "المقداد بن عمرو البهراني" و"عتبة بن غزوان" بحيث أنهم أسلموا ولكن كتموا إسلامهم حتى لا يعذبهم المشركين، وخرجا مع جيش المشركين لقتال المسلمين بسرية "عبيدة بن الحارث"، ولما اقترب الجيشان لحقا بإخوانهما، وكذلك ما فعله "الحجاج بن علاط السلمي" بحيث أنه كان أغني أهل مكة وأكثرهم مالاً، فأسلم، وقال للنبي (ص) لو علم المشركون بإسلامي لأخذوا مالي. وختاماً توصل المقال إلى أن الفرق بين الخديعة والغدر والخيانة اللذين عظم الإسلام حرمتهما، ولم يسوغهما لكفر الكافر، ولا لحرب المحارب، ولا لغدر الغادر، إذ ألزم الإسلام أهله بالوفاء بالعهود والمواثيق، ولم يدع لهم مبرراً لنقضها البتة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a التاريخ الإسلامية
|a الخديعة
|a الخيانة
|a رد الشبهات
|a السيرة النبوية
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 004
|l 374
|m ع374
|o 0599
|s البيان
|t Statement
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0599-000-374-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 896365
|d 896365
|