المصدر: | مجلة العلم والحياة - الإصدار الثالث |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | يس، عبدالخالق عبدالخالق (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع4 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 108 - 114 |
رقم MD: | 896481 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على إنقاذ صناعة الغزل والنسيج، وأسباب انهيارها وكيفية إقالتها من عثرتها. وأوضح المقال أن صناعة الغزل والنسيج عرفت منذ أيام الفراعنة، حيث وجدت صور الملابس على جدران المعابد، وكذلك في المنتجات الموجودة بالمتاحف، والجدائل الرابطة لمراكب الشمس. وأن "محمد على" أدخل زراعة القطن الذي يعتبر الخامة الأساسية للصناعات النسيجية في مصر، لتصديره تصنيعه في سنة 1820، وبدأ في تصنيع جزء منه للاستهلاك المحلي، ونظراً لتطورات السياسة الدولية، تعثرت هذه الصناعة وتوقف تقدمها بمصر. ثم تطرق المقال إلى موضوع الغزل والنسيج من خلال عدة نقاط، تطرقت النقطة الأولى إلى أسباب تدهور صناعة الغزل والنسيج. والنقطة الثانية تحدثت عن كيفية الاستفادة من الطاقات المتاحة بشركات الغزل والنسيج. وقدمت النقطة الثالثة أساليب مقترحة للتمويل متمثلة في ( أولاً: الشركات القائمة، ثانياً: تحديث هذه الصناعة، وثالثاً: مشكلة توقف بعض المصانع الخاصة حالياً). وأخيراً فإن تشغيل الطاقات المعطلة بالمصانع المحلية أو حتى جزء منها سيمكن الوفاء باحتياجات مصانع ألوبريات والمفروشات والتريكو من الغزول المطلوبة لتشغيلها بنسبة 100%. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|