ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > لا مستقبل من دون خيال وعلم:...>الوصف

لا مستقبل من دون خيال وعلم: الخيال العلمي الصارم أصبح ضرورة وليس ترفا

المصدر: مجلة العلم والحياة - الإصدار الثالث
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: فرغلي، إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 116 - 118
رقم MD: 896484
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +AraBase
مواضيع:
الخيال العلمي | الثقافة العلمية | القصص الأدبية | الاختراعات العلمية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعى المقال إلى بيان إنه لا يوجد مستقبل من دون خيال وعلم، فالخيال العلمي الصارم أصبح ضرورة وليس ترفاً. وبدء المقال موضحاً أن انتشار الخيال العلمي في ثقافة ما، دلالة غير مباشرة عن مدى اهتمام المجتمع بالمستقبل، وربما يمكن أن نلاحظ مصداقية هذا الانطباع، حين نلاحظ مثلاً أن أبرز اسمين من أسماء رواد الخيال العلمي في العالم هما هربرت جورج ويلز، وجول فيرن. ثم طرح المقال سؤالاً عن ماذا عن عالمنا العربي، وأجاب بأن الخيال العلمي لدينا، رغم المحاولات العديدة المشهورة عربياً، لا يزال يحبو، وأبرز تناقضاته اللافتة مثلاً، أننا لا نمتلك التقنيات العلمية التي تمكننا أساساً من تصوير فيلم واحد من أفلام الخيال العلمي، سواء على مستوى الإنتاج الذي يحتاجه فيلم من هذا النوع، أو حتى على مستوى الكتابة أو التمثيل. وأنواع الخيال العلمي تنقسم إلى، نوع يقصد به الخيال العلمي المهتم ويركز على التفاصيل العلمية أو التقنية، والنوع الثاني: الخيال العلمي اللين. وأخيراً فإننا بحاجة إلى موجة جديدة من الخيال العلمي في عالمنا العربي، لا تكتفي باستخدام الخيال والمستقبليات فقط، بل تحاول أن تنثر جانباً من العلوم المبسطة داخل النصوص، تفتح آفاق التفكير العلمي، وتغذي الخيال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.