ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاقات السعودية الروسية من الماضي إلى المستقبل: الشرق الأوسط اختبار حقيقي لسياسة روسيا

المصدر: مجلة مكاشفات
الناشر: مركز البحوث والتواصل المعرفي
المؤلف الرئيسي: الفرج، عبدالله بن عبدالمحسن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج1, ع1
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مارس
الصفحات: 65 - 77
ISSN: 1658-7596
رقم MD: 896543
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

88

حفظ في:
LEADER 04490nam a22002057a 4500
001 1646805
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |9 153521  |a الفرج، عبدالله بن عبدالمحسن  |e مؤلف 
245 |a العلاقات السعودية الروسية من الماضي إلى المستقبل:  |b الشرق الأوسط اختبار حقيقي لسياسة روسيا 
260 |b مركز البحوث والتواصل المعرفي  |c 2017  |g مارس  |m 1438 
300 |a 65 - 77 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على العلاقات السعودية الروسية من الماضي إلى المستقبل. وبين فيه أن هذه العلاقة لها خصائص ومميزات، فالعلاقات الدبلوماسية عندما استؤنفت في (17 سبتمبر 1990م)، والسبب يعود إلى انعدام أي صلات من أي نوع منذ أن غادر المملكة الدبلوماسي السوفييتي كريم حكيموف في عام 1937م. كما بين أن الصراع بين القدرات الروسية والمعوقات التي يفرضها تقسيم العمل في ظل النظام العالمي الجديد، ينعكس على علاقة روسيا مع جميع بلدان العالم من دون استثناء؛ بما فيها المملكة، كما يؤدي هذا الصراع دوراً كبيراً في صياغة الدبلوماسية الروسية. وكشف المقال عن تطور العلاقات الدبلوماسية في بداية القرن العشرين والتي وصلت لنحو (13) عاماً منذ عام (1925م)، وتطورت بشكل إيجابي بعدما قام المفوض السوفييتي كريم حكيموف في عام (1926م) بإبلاغ الملك "عبد العزيز" اعترف حكومة الاتحاد السوفيتي به ملكاً للحجاز وسلطاناً لنجد وملحقاتها؛ مسجلاً بذلك سبقاً لموسكو على غيرها من عواصم العالم بالاعتراف بالمملكة، فهي تعد ذات أهمية خاصة للعلاقة بين البلدين. وذكر المقال أسباب تطور العلاقات، ومسوغات ضمور العلاقات وتراجعها والتي تمثلت في أن المملكة لا تقيم علاقات دائمة، وإنما لها مصالح دائمة، وسعي المملكة الدائم إلى احتلال موقع متميز في أي تحالف دولي تدخله، فتجميد العلاقات مع بلد ضخم مثل الاتحاد السوفييتي كان خطوة محسوبة من أجل توطيد العلاقات مع بلد يتمتع بإمكانات كبيرة. وأشار المقال إلى عوامل مؤثرة في عودة العلاقات والتي تمثلت في النظام العالمي بعد الحرب الباردة، كما أشار إلى السياسة الخارجية أداة لتحقيق الإستراتيجية الروسية والتي تمثلت في ضمان أمن البلد وتعزيز استقلاله والحفاظ على وحدة أراضيه وسلامتها، وخلق الظروف الخارجية المناسبة لتطور الاقتصاد الروسي بدينامية واستمرار، وتعزيز مكانة روسيا التجارية والاقتصادية في المنظومة الاقتصادية العالمية. وخلص المقال بالإشارة إلى أن المملكة سوف تلتزم علاقات متميزة مع الولايات المتحدة، للإمكانات التي يتمتع بها هذا البلد في جميع المجالات الاقتصادية والعلمية والتكنولوجية والثقافية والعسكرية، التي بفضلها تتبوأ الولايات المتحدة اليوم موقعها المتميز في النظام العالمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 
653 |a السياسات الخارجية  |a سياسة السعودية  |a سياسة روسيا  |a العلاقات الدبلوماسية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |e Mokashafat  |l 001  |m مج1, ع1  |o 1891  |s مجلة مكاشفات  |v 001  |x 1658-7596 
856 |u 1891-001-001-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 896543  |d 896543 

عناصر مشابهة