المصدر: | مجلة العلم والحياة - الإصدار الثالث |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | صلاح، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع5 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 61 - 64 |
رقم MD: | 896570 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على أينشتاين وموجات الجاذبية. فالنظرية النسبية التي وضع ألبرت أينشتاين قواعدها الرياضية مازالت تحقق انتصارات في جميع التطبيقات الفلكية والمشاهدات الكونية؛ حيث أعلن مرصد ليجو في 11 فبراير 2016م، أنه تم رصد موجات الجاذبية، أو الموجات التثاقلية التي تحدث عنها أينشتاين من قرن ماضي. كما أوضح المقال أنه يمكن اعتبار موجات الجاذبية أو الموجات التثاقلية كاضطرابات في نسيج الزمكان، حيث تنبأ أينشتاين في النظرية النسبية العامة أنه في بعض الحالات لن تؤدي الكتلة لانحناء الزمكان، أي في النسيج الكوني، بل ستصدر عنها موجات جاذبية تسير خلال سطح(الزمكان) ، وقد تم اكتشاف موجات الجاذبية من خلال تأثيرها في الوسط المحيط أو ما يسمي بـ "النسيج الكوني"؛ فعندما تمر موجة تثاقلية بالفراغ، فإنها توسع الفضاء في جهة، وتتسبب في انكماشه في اتجاه عمودي؛ لذلك يهدف المرصد إلى رصد هذه التغيرات باستخدام ألة تسمي "مقياس التداخل". ثم تطرق إلى الانفجار العظيم، وأزواج الثقوب السوداء عالية الكتلة، وسوبرنوفا، والنجوم النيوترونية الدوارة. واختتم المقال مؤكدا على أن مرصد ليجو ليس وحده هو القادر على البحث عن أمواج الجاذبية ورصدها، بل هناك مرصد وتجارب مختلفة، منها قياس التداخل في المراصد الأرضية، وقياس التداخل في المراصد الفضائية، ورصد توقيت النجوم النابضة باستخدام المصفوفات والاستقطاب للإشعاع الخفي الكوني الميكروسكوبي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|