ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هجرة التلمسانيين إلى المغرب الأقصى خلال القرن 10 هـ / 16 م : العلماء أنموذجاً

العنوان المترجم: The Migration of The Tlemcen People to Al Maghreb Alaqa During the 10th AH/ 16th AD Century: Scientists as A Model
المصدر: مجلة الحكمة للدراسات التاريخية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: بقادي، مسعود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الزين، محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 120 - 140
DOI: 10.34277/1458-000-014-008
ISSN: 2353-0472
رقم MD: 896900
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
هجرة | علماء | فقهاء | حراك | تلمسان | فاس | المغرب الاوسط | المغرب الاقصى | العثمانيون | السعديون
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: This article falls under the definition of the phenomenon was and remains a fertile ground for study in the history of the two countries, Algeria and Morocco brigades, in view of the results of the gathered together in the past and present, they constitute the building blocks of the cohesion between the two countries, it is obvious that movement, especially the movement of scientists is the cornerstone of the relations between the Arab countries and Islamic, there can be no doubt that Algeria and Morocco brigades have strong ties since the issue of the border is a barrier drawn by colonialism to differentiate between the two fraternal peoples ...so i thought to point out in this article, the role played by the movement and migration between TLEMCEN and Morocco (especially to the city of Fez) and the role of scientists in this migration in a distinct period of time Leifeng Pagoda Other places political and military events not Only in the two countries, but also in the Mediterranean basin as a whole

يندرج هذا المقال في إطار التعريف بظاهرة كانت ولا تزال مجالا خصبا للدراسة في تاريخ البلدين الجزائر والمغرب الأقصى وذلك نظرا لنتائجها على المجتمعين معا في الماضي والحاضر وهي تشكل بذلك لبنة تلاحم بين البلدين ومن البديهي أن حركة التنقل خاصة تنقل العلماء هي حجر الزاوية في العلاقات بين البلدان العربية والإسلامية. ولا مجال للشك في ان الجزائر والمغرب الأقصى تربطهما أواصر متينة منذ القدم، ومسألة الحدود ما هي إلا حاجز رسمه الاستعمار للتفرقة بين الشعبين الشقيقين لذلك ارتأيت أن أبين من خلال هذا المقال ذلك الدور الذي لعبته حركة التنقل والهجرة بين تلمسان والمغرب الأقصى (خاصة نحو مدينة فاس) ودور العلماء في هذه الهجرة في فترة زمنية متميزة وحبلى بالأحداث السياسية والعسكرية ليس فقط في البلدان وإنما في حوض البحر الأبيض المتوسط ككل.

ISSN: 2353-0472