ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الجولان فى الرواية السورية...>الوصف

الجولان فى الرواية السورية

المصدر: مجلة بحوث جامعة حلب - سلسلة الآداب والعلوم الإنسانية والتربوية
الناشر: جامعة حلب
المؤلف الرئيسي: وتار، محمد رياض (مؤلف)
المجلد/العدد: ع79
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2011
الصفحات: 155 - 170
ISSN: 2227-9202
رقم MD: 896991
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
الرواية العربية | الرواية السورية | قضية الجولان | النقد الأدبى | الرواية العربية - تاريخ ونقد
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تتميز الرواية من الأجناس الأدبية الأخرى بقدرتها على تصوير الحياة، ذلك أنها تتميز بالشكل الفني المرن الذي يمكنها من استيعاب الشكل الحياتي بأشكاله المتنوعة كافة، والتعبير فنيا وجماليا عنه. تسعى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على واحد من الموضوعات التي صورتها الرواية السورية، فقد رصدت الرواية السورية جملة من الموضوعات الحياتية، واهتمت بسبرها من نواح متعددة، ووجهات نظر مختلفة، فتوقفت عند مشكلة المرأة والفلاحين والعمال، والريف والمدينة، كما صورت مرحلة الاستقلال وجلاء المستعمر عن أرض الوطن، وتوقفت بعض الروايات عند قضية الجولان بوصفها قضية أرض محتلة، وشعب متمسك بهويته وانتمائه. توقفت الدراسة عند ثلاث روايات، اهتمت الأولى، وهي رواية "الرجل والزنزانة" [1] لوهيب سراي الدين بالبطولة الفردية لواحد من أبطال المقاومة بعد احتلال الجولان، في حين التفتت رواية "قناديل الليالي المعتمة" [2] لعلي المزعل إلى الحديث عن نضال الفلاحين في الجولان ضد الإقطاع وزبانيته، وذلك قبيل نكسة حزيران عام 1967، إضافة إلى انفرادها بتصوير مشاركة مواطني الجولان في النضال القومي من خلال مشاركتهم في الدفاع عن فلسطين. ورصدت رواية "صخرة الجولان" [3] لعلي عقلة عرسان، العلاقة بين الداخل والخارج، كما اهتمت بالمكان وعلاقة الإنسان به، في حين اشتركت الروايات الثلاث بجملة من القضايا الفكرية، كمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، والتمسك بالهوية السورية، ورفض الهوية السورية، والتنديد بوحشية العدو، وفضح زيف ادعاءاته.
ISSN: 2227-9202

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.