ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرقابة الدولية على الانتخابات: مصداقيتها وتداعياتها

المصدر: مجلة الدراسات القانونية والسياسية
الناشر: جامعة عمار ثليجي بالأغواط - كلية الحقوق والعلوم السياسية
المؤلف الرئيسي: شكري، صانف عبدالإله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: جوان
الصفحات: 200 - 224
ISSN: 2353-0251
رقم MD: 897210
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الرقابة الدولية | الملاحظين الدوليين | الديمقراطية | حقوق الإنسان | الانتخابات | القانون الدولي | النزاهة | الشفافية | شرعية السلطة | السيادة | الاختصاص | عدم التدخل في الشؤون الداخلية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: L’émergence de l’observation internationale sur les élections est un phénomène relativement nouveau (précisément vers la fin des années de soixante et les débuts des années quatre-vingt), ceci revient aux efforts de l’organisation des états unis (ONU) te la multiplications des pratiques de la démocratie et les normes des droit de l’hommes en particulier les droit de type civiques et politiques dans plissures contrée du mande (les état nation). Jusqu’a ce jour l’observation inter a connu des hauts et des bats vus les réticences des gouvernements entre acceptation avec réserves et refus totale vis avis les observateurs étranges. Malgré les avantages politico-juridiques qu’elle propose (la bonne gouvernance, la légitimité du pouvoir, l’état de doit…). A travers cet article on a analysé les concepts et les règles de ce phénomène politico-juridique avec une approche internationale juridique vu le manque de couverture du droit international.

تعتبر الرقابة الدولية على الانتخابات ظاهرة حديثة الظهور نسبيا، يرجع الفضل الرئيس في ذيوعها وانتشارها إلى جهود ودور المنتظم العالمي لهيئة الأمم المتحدة، كما ارتبط انتشارها في بقاع عدة من العالم (ونقصد بذلك الدول القطرية)، بالانتشار الواسع لموجة الديمقراطية وإعمال حقوق الإنسان لا سيما السياسية والمدنية منها بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، وخاصة منذ نهاية عقد السبعينات وبداية عقد الثمانينات. إلى يومنا هذا لا تزال الرقابة الدولية أو بالأحرى الأجنبية على الانتخابات الوطنية تعاني من تأرجح في قبولها من لدن دول وحكومات عديد في العالم، بين معارض لها بصورة مبدئية، وبين متحفظ على منهجها وأساليب اختيار الفريق المنتدب لها المسمى بفريق الملاحظين الدوليين، بالرغم مما تعود به هذه الأخير من فوائد قانونية (تأكيد شريعة السلطة الحاكمة ودولة القانون) والأخرى سياسية (مبدأ الحكم الراشد ودمقرطة السلطة). من خلال مقالتنا هذه حولنا استعراض مفاهيم وأحكام هذه الظاهرة السياسية والقانونية، وفق مقاربة قانونية دولية، باعتبارها ظاهرة دولية بالأساس لا تزال تفتقد إلى عناية واضحة المعالم من قبل أحكام القانون الدولي العالم خاصة وأن بعض مبادئها وآلياتها تبدوا متعارضة مع أهم مبادئ القانون الدولي العام الكلاسيكي، وعلى رأسها مبدأ السيادة وحرية الدولة في اختيار نظامها السياسي.

ISSN: 2353-0251