ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ضوابط التفسير المنقول عن الصحابة

العنوان بلغة أخرى: Controls of Interpretation Transfused from the Sahabah
المصدر: مجلة البحوث والدراسات
الناشر: جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي
المؤلف الرئيسي: ابن عبدالرحمن، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتاء
الصفحات: 27 - 42
ISSN: 1112-4938
رقم MD: 897241
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الصحابي | تفسير | ضوابط | المأثور | Alsahabi | Interpretation | Controls | Mathur
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03925nam a22002537a 4500
001 1647570
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 467868  |a ابن عبدالرحمن، أحمد  |e مؤلف 
245 |a ضوابط التفسير المنقول عن الصحابة 
246 |a Controls of Interpretation Transfused from the Sahabah 
260 |b جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي  |c 2017  |g شتاء 
300 |a 27 - 42 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b Koran is a book of guidance, creed, and faith. It is a book of Fiqh and da'wa. It is constitution and way of life. It is the message of God to all people. Scholars has embarked on the interpretation of the Koran since the first time, But they differed in the approaches to this, some of them depended on narration, while others follow the path of reason and know-how, as others have depended on a combination of the two approaches. As a result, it was between these approaches a big difference. Thus pushing some scholars to put controls, principles and rules in order to be the reference and the basis for everyone who wants to interpret the Koran. Mathur interpretation comes in the forefront of these rules and controls. Differences regarding the interpretation of Alsahabi has happened, some scholars saw that it was such absolutely Mathur interpretation, some of them said otherwise in. Scholars put the controls to accept what is proven from the Sahabah of interpretation; in order to be entered within the concept of Mathur interpretation. 
520 |a القرآن الكريم كتاب هداية وعقيدة وإيمان، وكتاب فقه ودعوة، هو دستور ومنهج حياة، هو نور وضياء وشفاء، هو رسالة الله للناس كافة. عكف العلماء على تفسيره وبيان مراد الله منه منذ الزمن الأول، ولكن اختلفت في ذلك مناهجهم واتجاهاتهم، فمنهم من اعتمد الرواية والنقل، ومنهم سلك طريق الدراية والعقل، ومنهم من جمع بين الطريقين؛ فكان بين هذه المناهج بون كبير، واختلاف خطير. مما دفع بعض أئمة العلم، ممن تملكتهم الغيرة على الحق، والانتصار لكتاب الله، ليضعوا ضوابط وأصول وقواعد؛ تكون هي المرجع والأساس لكل من أراد تفسير القرآن، وميزان تتميز به تفاسير أهل الزيغ والتقصير، عن تفاسير أهل الحق والتبصير؛ فظهرت مؤلفات عدة تعني ببيان هذه القواعد والأصول، ويأتي التفسير بالمأثور في صدارة هذه القواعد. واختلف في تفسير الصحابي؛ فرأي بعض أهل العلم أنه من قبيل التفسير بالمأثور مطلقا، ورأي آخرون غير ذلك. ووضع المحققون من علماء الأمة ضوابط لقبول ما ثبت عن الصحابة في التفسير؛ حتى يدخل ضمن مفهوم التفسير بالمأثور، ويسري عليه حكمه؛ ويتميز ما يلزم الأخذ به مما روي عن الصحابة – الكرام – عن ما لا يلزم. 
653 |a تفسير القرآن  |a الصحابة والتابعون  |a الضوابط الشرعية  |a التفسير المأثور 
692 |a الصحابي  |a تفسير  |a ضوابط  |a المأثور  |b Alsahabi  |b Interpretation  |b Controls  |b Mathur 
773 |4 الادب  |4 التربية والتعليم  |6 Literature  |6 Education & Educational Research  |c 002  |l 023  |m ع23  |o 1724  |s مجلة البحوث والدراسات  |t Journal of Research and Studies  |v 000  |x 1112-4938 
856 |u 1724-000-023-002.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a AraBase 
995 |a EduSearch 
999 |c 897241  |d 897241 

عناصر مشابهة