المصدر: | مجلة بحوث جامعة حلب - سلسلة الآداب والعلوم الإنسانية والتربوية |
---|---|
الناشر: | جامعة حلب |
المؤلف الرئيسي: | نجيب، محمود (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | عكش، محمد هشام (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع82 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2012
|
الصفحات: | 127 - 147 |
ISSN: |
2227-9202 |
رقم MD: | 897462 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
الصدارة أن تختص اللفظة بالوقوع في أول الكلام، فلا تتأخر عنه، فتدخل على الجملة قاطعة لها عما قبلها، فلا يعمل فيها ما قبلها، ولا يتخطاها عمل العامل؛ لأنها تفيد في الجملة معني لم يكن موجوداً فيها قبل دخولها عليها، ولو أعمل فيها ما قبلها، أو أعمل ما قبلها في ما بعدها، أو ما بعدها فيما قبلها، لتوسطت (فقدت الصدارة)؛ وهي كثيرة في الحروف، وأقل منها في الأسماء، ونادرة في الأفعال، كفعل المدح (حبذا)، وفعل التعجب (أفعل)، وبعض الأفعال الجامدة، وبعض الأفعال الناقصة. ويهدف هذا البحث إلى بيان ما يلزم الصدارة من الأفعال الناقصة، وقد مهد له بمقدمة تحدثت عن الأفعال الناقصة فبينت سبب تسميتها بذلك، وقسمتها إلى مجموعتين، هما: (كان) وأخواتها، و (كاد) وأخواتها. ثم انتقل البحث إلى الحديث عن (كان) وأخواتها، فبين عملها، وتحدث عن حكمها من حيث التصدر، وقسمها إلى ثلاثة أنواع من حيث جواز تقديم الخبر عليها أو امتناعه. |
---|---|
ISSN: |
2227-9202 |