المصدر: | مجلة بحوث جامعة حلب - سلسلة الآداب والعلوم الإنسانية والتربوية |
---|---|
الناشر: | جامعة حلب |
المؤلف الرئيسي: | نجيب، محمود (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الصالح، عبدالله (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع82 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2012
|
الصفحات: | 249 - 262 |
ISSN: |
2227-9202 |
رقم MD: | 897491 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يعتبر الحديث النبوي ثاني مصادر الاحتجاج بعد القرآن الكريم، فقد أجمع النحاة على أن النبي محمد صلي الله عليه وسلم أفصح العرب قاطبة، وأن كلامه حجة إذا ثبت أنه روي بلفظه. وكان للنحاة موقفان من الاحتجاج بالحديث، فمنهم من أجازه، ومنهم من منعه. لكن كتب التفسير احتوت في طياتها، في الغالب، الكثير من الأحاديث؛ لأن المفسر يحتج بالحديث لتفسير آية، أو لتبيين سبب نزولها أو غير ذلك. وهذا يوحي أن ذلك ينطبق على أحد أشهر المفسرين المهتمين بالجانب اللغوي عامة والنحوي خاصة، وهو مكي القيسي (ت 437 هـ). إلا أن الواقع الذي أثبته هذا البحث خلاف ذلك حيث اقتصر احتجاجه بالحديث على كتابين فقط تم إثباتهما في البحث وتبيين موقفه من الأحاديث التي وردت فيهما الشواهد النحوية. ليخلص البحث في النهاية إلى جملة من النتائج. |
---|---|
ISSN: |
2227-9202 |