ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأوضاع السياسية والحزبية في الفلوجة إبان العهد الملكي في العراق 1921 - 1958

المصدر: مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: المسلط، منسي شرموط محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 127 - 167
ISSN: 1995-8463
رقم MD: 897802
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
LEADER 06297nam a22002177a 4500
001 1648190
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 166897  |a المسلط، منسي شرموط محمد  |e مؤلف 
245 |a الأوضاع السياسية والحزبية في الفلوجة إبان العهد الملكي في العراق 1921 - 1958 
260 |b جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية  |c 2013  |g سبتمبر 
300 |a 127 - 167 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a شهدت الساحة السياسية في العراق بعد تتويج الأمير فيصل بن الحسين ملكا على العراق في ٢٣ آب 1٩٢١م، نشاطا سياسيا واسعا تبعا لقواعد تشكيل حكومة فيصل ( حكومة ديمقراطية مقيدة بالقانون ) وعليه بدأت إجراءات انتخابات المجلس التأسيسي العراقي في 19 تشرين الأول ١٩٢٢ واستمرت حتى الافتتاح بشكل رسمي في 27/ آذار1924م، وترتب عليه قيام انتخابات المجلس النيابي أواخر عام 1924م ونظرا للتطورات السياسية والعملية التي مر بها العراق، وفي مقدمتها الحرب العالمية الثانية، تركت جميعها آثارا واضحة على الفلوجة خاصة والعراق عامة، وهناك عدد من شواهدها ما زال موجودا. فلذلك شهدت الأيام التي تلت هذه الحرب مطالبات القوى الوطنية بممارسة حقوقها السياسية في تشكيل الأحزاب والجمعيات السياسية. فجاء خطاب الوصي عبد الإله في 27/11/1945م متناغما مع هذه المطالب لسعيه في تخفيف شدة المعارضة لسياسته وسياسة نوري السعيد وأعوانهما التي جرت البلاد إلى حرب غير متكافئة بتعاونهم المطلق مع سياسة الحكومة البريطانية التي أدت إلى تصادمها مع الجيش العراقي في ٢ مايس 1941م، وما ترتب عليه من احتلال ثان للعراق. ولذلك أراد الوصي بخطابه المذكور إشعار القوى الوطنية بعودة الحياة الديمقراطية الطبيعية التي صادرتها ظروف الحرب العالمية الثانية، وبناء عليه تقدمت عدة قوى سياسية وطنية بطلب تشكيل أحزاب، كالتيارات القومية والإسلامية والديمقراطية والشيوعية، وغيرها. ووجدت هذه التيارات أصداء واضحة في الفلوجة، بنسب متفاوتة يأتي في مقدمتها التيار القومي والتيار الإسلامي، فضلا عن التيارات الأخرى التي كان أخرها التيار الشيوعي، الذي افتقر بشكل حاد للحاضنة الجماهيرية في المدينة. وظهر ثقل هذه التيارات وقواعدها الشعبية واضحا في ممارسة الحياة البرلمانية في العراق، التي من المفترض أن يمارسها الشعب "بحرية ونزاهة" في البلاد، فضلا عن مواقف هذه القوى من القضايا الوطنية والقومية. 
520 |b The political field in Iraq witnessed, after prince Faysal was crowned king of Iraq in 23 August 1921, a wide political activities according to the rules of Faysal's government formation (democratic government governed by the law). Thus the procedures of electing the Iraqi foundation council started in 19 October 1922 and continued till the formal inauguration in 27 March 1924. Accordingly the parliament elections started at the end of 1924; The political developments and the conditions which Iraq had undergone, represented mainly by 2nd world war, left clear effects on Iraq in general and Fallujah in particular. Some symbols of those effects are still there. Therefore the periods that followed the war witnessed requests made by the national forces to be given the right to form political parties and societies. Therefore, there is much conformity in the speech of the regent Abdul Elah in 27/1/1945 with these requests; an endeavor to lessen the intensity of the political opposition to his policy and that of Noori Assa'eed and their assistants which led the country to an unbalanced war as a result of their unlimited collaboration with the policy of the British Government which led to fights with the Iraqi Army in 2/5/1941 that caused a second occupation of Iraq. Therefore the regent in his above mentioned speech wanted to indicate to the national forces that the democratic life which was confiscated by the conditions of the second world war returned again. Thus, many national political forces, for example the national, Islamic, democratic, and communist trends asked permission to form parties. These trends found positive responses, though with different rates, in Fallujah. The national and Islamic trends took the first position followed by the other trends and the last was the communist trend which did not find public acceptance. The weight of these trends and their public bases appeared clear in practicing the parliamentary life in Iraq, which was supposed to be practiced by the Iraqi people democratically and honestly, as well as in the positions took by these forces towards the local and national issues. 
653 |a التنظيمات السياسية  |a الأحزاب السياسية  |a الأوضاع السياسية  |a الأوضاع الحزبية  |a العراق  |a الفلوجة  |a المجتمع العراقي  |a العهد الملكي 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 006  |e Journal of the University of Anbar for Humanities  |f Maǧallaẗ ǧāmiʻaẗ al-anbār li-l-ʻulūm al-insāniyyaẗ  |l 003  |m ع3  |o 0832  |s مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية  |v 008  |x 1995-8463 
856 |u 0832-008-003-006.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 897802  |d 897802 

عناصر مشابهة