ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







زاوية رؤية الراوي في راوية الأبله لدوستويفسكي

العنوان بلغة أخرى: The Corner of Narrator in the Novel “ Alablah “ to Dostoveskey
المصدر: مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: العكش، عليا خطار (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أبو الوي، ممدوح (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج37, ع8
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 73 - 89
رقم MD: 898889
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The most important thing in study thinking of narrator corner in the novel (alablah)to dostoveskey it is three cases the narrator is bigger than the oratorical character in the first case.(to regared from back ).the narrator appeared dominating topical and bossed by sinkhole of events the narrator depends on structure in order to show conscience of absent the narrator can from flexibilities in display of there by distance comes down among him and between what discusses. the narrator was in the second case equivalent to oratorical character (thinking with characters).the narrator considers in this case the character there by the subjectivity sprouted in addition to the context of talking depeds on the conscience of speaker. the third case the narrator is smaller than (to regard from exterior here it emeged the exterior description (neuter)to movement of characters and their converses in addition to description of sensory sences.

إن أهم ما انطوت عليه دراسة "زاوية رؤية الراوي في رواية الأبله لدوستويفسكي هي ثلاث حالات، الحال الأولى كان فيها الراوي أكبر من الشخصية الحكائية (الرؤية من خلف) فبدا مسيطرا، وموضوعيا، ومتحكما بمجرى الأحداث، وقد اعتمدت البنية إظهار ضمير الغائب لتمنح الراوي المرونة في عرض الحدث وبذلك تسقط المسافة بينه وبين ما يروي. وكان الراوي في الحال الثانية مساويا للشخصية الحكائية (الرؤية مع الشخصية) فالراوي في هذه الحال هو الشخصية، وبذلك ظهرت الذاتية إضافة إلى أن سياق الحكي اعتمد ضمير المتكلم. والحال الثالثة هي أن الراوي أصغر من الشخصية الحكائية (الرؤية من خارج) وهنا برز الوصف الخارجي (المحايد) لحركة الشخصيات وأقوالها، ووصف المشاهد الحسية الموجودة في الطبيعة.

عناصر مشابهة