ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أرسطو العالم الطبيعي والسياسي...>الوصف

أرسطو العالم الطبيعي والسياسي والفيلسوف

المصدر: مجلة الأدب العلمي
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: سارة، خليل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع32
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نيسان
الصفحات: 28 - 39
رقم MD: 898960
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
طاليس، أرسطو، ت 322 ق.م | التراجم | الرسائل الأرسطية | علم الحيوان | الفلاسفة الطبيعيون
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سلطت الورقة الضوء على أرسطو العالم الطبيعي، والسياسي، والفيلسوف. أرسطو (384-322 ق.م) هو أستاذ الإسكندر وواضع المنطق والماورائيات، ومؤسس المنهجية العلمية الأرسطية التي كانت إحدى دعائم التألق العلمي في قرني العصر الهبللينستي، وخميرة تألق هيه العلوم في هذا العصر ولاسيما في الإسكندرية. وأشارت الورقة إلى أن ارسطو كتب لإنصاف المتعلمين نحو سبع وعشرين محاورة يرى الكاتب الروماني (شيشرون) أنها تضارع محاورات أفلاطون، وهذه المحاورات هي التي قامت عليها شهرته في الزمن القديم. وجاءت الورقة في محورين أساسيين، أشار المحور الأول إلى أرسطو العالم الفيلسوف، فإذا ما انتقل أرسطو إلى دراسة الإنسان نفسه أصبح ميتافيزيقياً أكثر منه عالماً طبيعياً، ولا ندري ما منشأ هذا التحول هل هو تقواه الشديد أو احترامه لآراء بني الإنسان. وتطرق المحور الثاني إلى أرسطو العالم السياسي، فيرى أرسطو أن علم السياسة هو علم السعادة الجماعية، كما ان علم الأخلاق هو علم السعادة الفردية، وأن وظيفة الدولة هي أن تقيم مجتمعاً يحقق أعظم سعادة لأكبر عدد (والدولة هي مجموعة من المواطنين ذات عدد كاف لتحقيق جميع أغراض الحياة، وهي نتاج طبيعي، لأن الإنسان بطبيعته حيوان سياسي). ختاماً إن العلوم الطبيعية والفلسفة مدينة لأرسطو بالعدد الجم من المصطلحات التي يسرت في صورتها تبادل الأفكار، منها المبدأ والنهاية والموهبة، والوسط، والصنف، والطاقة، والباعث، والعادة، والغاية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.