العنوان بلغة أخرى: |
The Neutrino the Ghost |
---|---|
المصدر: | مجلة الأدب العلمي |
الناشر: | جامعة دمشق |
المؤلف الرئيسي: | الريس، مخلص عبدالحليم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع33 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أيار |
الصفحات: | 136 - 151 |
رقم MD: | 899021 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"استعرضت الورقة موضوع بعنوان الجسيم الشبح. فالعالم الفلكي الموسوعي ""كارل ساغان"" وكالة ناسا، بين أن النيوتربنو يعتبر جسيماً أولياً كتلته أصغر كثيراً من كتلة الإلكترون (كتلته جزء واحد من خمسين مرة كتلة الإلكترون) جسيم غريب يسلك سلوك الأشباح، وليست له شحنة كهربية. وبينت الورقة أن معظم النيوتراينوات في الكون تشكلت قبل مليارات السنين وخلال الانفجار العظيم، وهي على الأغلب نيوترينوات مستقرة، وهنالك (10000000) من جسميات النيوترينو في كل قدم مكعب من الفضاء، وأيضاً يخترق جسم كل منا مليارات النيوتريونات في الثانية الواحدة القادمة من الأشعة الكونية، كما أكتشف العلماء أن هناك ثلاثة أنواع للنيوترينوات هي نيوترينو الكترون والذي يمثل أهم هذه الأنواع، ونيوترينو ميون ونيوترينو تاو. وتطرقت الورقة إلى أن مضاد النيوترينو لا يمتلك شحنة كهربائية الذي يعتبر دليل للجسيمات الليبتونية (من فئة الليبتوتات) ويأخذ هذا الرقم القيمة (+1) للجسيمات و(-1) للجسيمات المضادة وهذا الرقم افتراضي رياضي بحث وجد لتسهيل حل معادلات إشعاع الجسيمات وتفككها، كما تتولد النيوترينوات بثلاث نكهات أي ثلاث طبائع مختلفة، وهي نكهة (إلكترون أو ميون أو تاوون) أي ليست للنيوترنو صيغة أو طبيعة واحدة، وبالتالي تجلت ظاهرة جديدة تسمي تذبذب النيوترينو وتغير شكله، وهي أن النيوترينوات تستطيع التذبذب بين ثلاث نكهات أثناء مسارها في فراغ الكون. واختتمت الورقة بعرض أهمية هذه الاكتشافات، فهذا الجسيم الشبحي سيسبب تغييراً غير متوقع في التكنولوجيا المعاصرة وفهم أعمق لكوننا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|